“مع أنَّهُ، كُلَّ يومٍ،يُصلِّي الصُّبْحَويدعُو: ربِّ اهدني إلى صراطٍ مستقيمْ.بذنوبٍ جديدةٍكُلَّ يومٍ يعُودْ !!ذلك..أنَّ البناتَ جميلاتٌ، يا ربيِّ،أكثَر من اللاّزمْ.”
“من ذا يحيط برحمة الله الواسعة !! فقد أشير ذات يومٍ من بعيد إلى المصباح فيضيء دون أن أمس مفتاحه”
“بيروتُ .. تقتُلُ كلَّ يومٍ واحداً مِنَّا ..وتبحثُ كلَّ يومٍ عن ضحيَّةْوالموتُ .. في فِنْجَانِ قَهْوَتِنَا ..وفي مفتاح شِقَّتِنَا ..وفي أزهارِ شُرْفَتِنَا ..وفي وَرَقِ الجرائدِ ..والحروفِ الأبجديَّةْ ...ها نحنُ .. يا بلقيسُ ..ندخُلُ مرةً أُخرى لعصرِ الجاهليَّةْ ..”
“إِلَـى... من أجلِ يومٍ واحدٍتقرئين فِيهِ هَذَا الكتابَثُمَّ تهمسينَ بامتنانٍلقد كَانَ دائمًا.. جديرًابِحُبِّي!”
“كلُّهم ذَاتَ يومٍ .. تغيمُ سَمَاوَاتُهُمْ ثُم لا يُمْطِروُن!”
“تجُرُكَ الحياة من سريرك ، لتطبع على يومٍ آخر روتيناً قاتلاً .. البرد والمطر في الخارج يغريانك للبقاء في السرير”