“ما هم‌اکنون شکست خورده‌ایماما من آرامش فاتحان را حس می‌کنمهمچون آرامش دانه‌ای در دل خاک...”

آنتوان دو سنت اگزوپری

Explore This Quote Further

Quote by آنتوان دو سنت اگزوپری: “ما هم‌اکنون شکست خورده‌ایماما من آرامش فاتحان را… - Image 1

Similar quotes

“نگاهت رنج عظیمی است، وقتی بیادم می‌آورد که چه چیزهای فراوانی را هنوز به تو نگفته‌ام”


“کوری را بخاطر آرامش تحمل مکن”


“اگر تو منو اهلی کنی انگار که زندگیم را چراغان کرده باشی. آن وقت صدای پایی را می‌شناسم که باهر صدای پای دیگر فرق می‌کند: صدای پای دیگران مرا وادار می‌کند تو هفت تا سوراخ قایم بشوم اما صدای پای تو مثل نغمه‌ای مرا از سوراخم می‌کشد بیرون”


“قال (الأمير الصغير) : إنك ستنظر في الليل إلى النجوم ولا ترى موطني فإن موطني على غاية من الصغر يحول صغره دون الاهتداء إليه، على أن الأفضل لك أن لا تراه فتقول في نفسك: هو نجمة من هذه النجوم. وتنظر إلى النجوم جميعاً وتحبها جميعاً وتغدو النجوم جميعاً صديقات لك. ثم إني مهديك هدية.وضحك فقلتُ: يا عزيزي ما ألذَّ ما أسمع من ضحكك.قال: هو ما أحبُّ أن أهديك. أهديك ضحكي فيكون كالماء.قلت: ما تعني؟قال: للناس نجوم يختلف بعضها عن البعض الآخر، فمن الناس من يسافر فتكون النجوم مرشدات له، ومن الناس من لا يرى في النجوم إلا أضواء ضئيلة، ومنهم من يكون عالماً فتكون النجوم قضايا رياضيّة يحاول حلّها، ومنهم من يكون كصاحبي “البزنسمان” فيحسب النجوم ذهباً. وهذه النجوم على اختلافها تظل صامتة أما أنت فيكون لك نجوم لم تكن لأحد من الناس.قلت: ما تعني؟قال: فإذا نظرت في الليل إلى السماء حيث أكون في إحدى النجوم ضحكتُ أنا فيُخيل إليك أن سائر النجوم تضحك وهكذا يكون لك نجوم تحسن الضحك.وضحك أيضاً ثم قال: وإذا أنت سلوتني (ولا بدَّ لكل امرىء من أن يسلو) وجدت راحة في أنك عرفتني أما أنا فأحفظ لك مودّتي، فإذا اشتهيت أن تضاحكني فتحت نافذتك ونظرت إلى السماء وضحكت فيعجب أصدقاؤك منك ومن ضحكك فتقول لهم: لا عجب فإن مشهد النجوم يثير فيَّ الضحك. ويعتقد أصدقاؤك أنك مجنون. فما رأيك في هذه الورطة التي ورطتك فيها.وضحك أيضاً ثم قال: أنا لا أهبك نجوماً بل مجموعة من الجلاجل الصغيرة قد أتقنت الضحك.”


“تدعوني القوانين إلى معاقبة أكبر الجرائم. ألبي النداء وكل أشكال الغضب تنتابني بسبب ذلك. لكن ماذا؟ لقد تجاوزت الغضب الهائج أيضا.. يا إلهي الذي يطبع في قلوبنا كره الألم إذا أصابنا وأشباهنا، فهل هؤلاء الكائنات التي خلقتها جد ضعيفة وجد حساسة هي التي اخترعت هذا العذاب البربري إلى هذا الحد، والمرهف!”


“ لم يكن هناك من يقبلني كما كنت و لم يكن هناك من يحبني و لقد عزمت على أن أحب نفسي لأعوض هذا الترك ”