“ربما تعتاد مثل هذا الاعوجاج في الأشياء، ولكن إذا تم ذلك فلن تكون قادرا أبدا على رؤية العالم مرة ثانية دون أن تجعل رأسك معوجّا”
“كنت أعرف أن ذلك يحدث، كنت أعرف أن ذلك ين يحدث مرة ثانية في هذه الحياة، كان ذلك حينما قررت إذا ذهبت معها فسوف يأتي وقت أندم فيه على ذلك، ولكن إن أنا لم أذهب فسوف أفقد مفتاح وجودي.”
“ما الفائدة من أن تكون قادراً على كتابة أي شيء في هذا العالم, ولست قادراً على تغيير أي شيء في هذا العالم .”
“أن تكون الدنيا في يدك وخارج قلبك، أن تكون قادرا عليها و سيدا فيها و مزدريا لها و محتقرا لها في نفس الوقت، هذا هو الزهد”
“انه ليس بالكافي ان تكون جميلا .. يجب أن تكون قادرا على تقدير الجمال ايضا في أي من صوره”
“أدركت أول مرة مبلغ الغرابة في أن يسبح أمثالنا على السطح الواضح، سطح الوجود وأن يكون مقدّراً عليهم أن يعودوا سريعاً إلى العتمة نفسها مرة ثانية. في أثناء ذلك ضايقني قليلاً ما إذا كان عليّ أن أطلق على هذه العتمة اسم العدم أم الخلود؛ شغلني بما فيه الكفاية واقع الأمر المجرد أن يكون المرء على قيد الحياة، إذ أنني كنت توقفت عن أن أعد الشيء نفسه بديهياً، لا بل أني رأيت في ذلك مصادفة طيبة تستوجب الشكر.”