“وإذا كان عالمنا كله أصبح صناعة أجنبية.. والجزء الهزيل الذي تبقى لنا.. وهو لغتنا العربية جعلنا منها وسيلة خلاف وشقاق و تكفير.. كل واحد يحاول ان يخرج الاخر من الملة لأنه يقول كلاما مختلفا.. فإلى أي حضيض وصلنا.. قلوبنا أصبحت شتى.. وبأسنا بيننا شديد.. ومجموعنا لاشئ.”
“هل كان من الممكن أن نتجاهل كل ذلك؟ وأي مساحة كانت تبقى لحياتنا؟ أي مساحة تركت لنا لندير عليها معاشا؟ ومن الرجل الذي تسمح له كرامته أن يحصر نفسه في ذلك الحيز ولا يحاول دوما أن يوسع حدوده؟ ومن المرأة التي لا ترى واجبها في مساعدته؟”
“كنت آدم الذي يوشك أن يخرج من الجنة؛ لأنه يوشك ان يدخل الجنة فيأكل ثانية من الشجرة.”
“و حالات الزمان عليك شتى وحالك واحد في كل حال”
“ان الفاشيست قضيه واحده و ارض واحده و فكر واحد و منهج واحد يقوم علي تكفير المخالف دينيا ووطنياً لانه تجرأ علي المراجعه و النقد .الاقنعه واحده و القسمات واحده”
“المهم لغة أجنبية ، أي لغة، العربية بعد بيروت لا تفيد شيئا”