“كلما أوغلت في ممرات الحياة، يبدو لي المغرب بلدا مضحكا و أتسائل لما كان علي أن أولد هناك”
“يبدو لي أن هناك سلّماً صعودياً للقيم فى الحياة ، وفى موضع ما من هذا السلم يوجد خط لعله وهمي ، إذا كان المرء تحته فهو ( يوجد ) وإذا كان فوقه فهو ( يحيا )”
“و كان عشقاً في زمن الحرب حيث القتل على الهوية.....و مريم بين يدي تُغَرْغر كعصفور، فيتأكد لي مع كل صباح أن في هذه الحياة، رغم كل شيء، ما يستحق الحياة.”
“قلت لي أن الحياة واسعة و كبيرة ولم تذكر لي أنها تضيق فجاة ولا يعود هناك مكان للحلم أحيانًا”
“ينبغي عليك حتى أن تفعل شيئا مضحكا، فقط تصرف بشكل طبيعي.. ذلك في حد ذاته يبدو غريبا ومضحكا.”
“لماذا اصرت علي مقابلتها؟ .. ربما توقعت أن تجد فيها عزاءاً .. أن تشعر أن هناك من هُجرَت واستطاعت أن تحيا .. لكن منظرهن كان أشبه بالمعزيات في الجنائز ... صمت و كلام قليل يُتعب أكثر من كونه كلاماً .”