“و لا خير في ود امرء متلون إذا الريح مالت مال حيث تميل ”
“أري الغر إذا كان فاضلاترقي علي رؤوس الرجال ويخطبوإن كان مثلي لا فضيلة عندهيقاس بطفل في الشوارع يلعب”
“تعمدني بنصحك في انفرادي ..... وجنبني النصيحة في الجماعةفإن النصح بين الناس نوع ..... من التوبيخ لا أرضى استماعهوإن خالفتني وعصيت قولي ..... فلا تجزع إذا لم تعط طاعه”
“اكثر الناس في النساء وقالواان حب النساء جهد البلاءليس حب النساء جهد البلاءولكن قرب من لا تحب جهد البلاء”
“يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا إذا نطق السفيه فلا تجبه .. فخير من إجابته السكوتفإن كلمته فرجت عنه .. وإن خليته كمدا يموت”
“إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا صديق صدوق صادق الوعد منصفا”