“كل عظيم ليس في حياته سوى بيضة واحدة ذهبية يقدمها بأشكال عدة. هذا البيض الكثير لا يعطيه سوى دجاج فاتر يضع بيضة بالية بآلية دون تفكير أو دهشة.”
“غابة هى الحقيقة و كل منا لا يرى سوى شجرة واحدة”
“هل فاقد الشيء لا يعطيه ..؟ومن هو هذا المتثاقف، الذي يضع مثل هذه الأقوال في حياتنا، ويزرعها في تفكيرنا.. ويتركها تؤثر بنا كلّ هذا الأثر..؟”
“لا تلقِ بقيـادك ولا تطأطيء بولائك إلا لأشد الأشياء هشاشة وضعفا: حشرة طنانـة، أو طحالب بركـة، أو بيضة طائر، أو رائحـة عرق، أو دمعــة مقهـور.”
“في بلاد أمي كنتُ لا أملك سوى عائلة ، في بلاد أبي أملك كل شيء سوى عائلة !”
“احملي هذا الاسم بكبرياء أكبر.. ليس بالضرورة بغرور، ولكن بوعي عميق أنّك أكثر من امرأة. أنتِ وطن بأكمله.. هل تعين هذا؟ ليس من حقِّ الرموز أن تتهشم.. هذا زمن حقير، إذا لم ننحز فيه إلى القيّم سنجد أنفسنا في خانة القاذورات والمزابل. لا تنحازي لشيء سوى المبادئ.. لا تجاملي أحداً سوى ضميرك.. لأنك في النهاية لا تعيشين مع سواه!”