“ناهيك عن أن اللغة العربية تتضمن بعض ما يمكن للعربي أن يفهمه تليمحاً, و بغضّ النظر عن ذلك, فهناك المشكلة المُعتادة التي تكمن في أنّ الكلمات التي تعبر عن ذات المعنى في لغتين لا تتطابق فيما يختصّ بتداعي الخواطر إلا نادراً.”

مراد هوفمان

Explore This Quote Further

Quote by مراد هوفمان: “ناهيك عن أن اللغة العربية تتضمن بعض ما يمكن للعر… - Image 1

Similar quotes

“يمكن أن يصفق الناس لي اذا استطاع الباحثون عن الله أن يشكوا شكا مطلقا بالمنطق الانساني والتفكير الذكي على أنهما وسيلتان لادراك ماوراء الطبيعه المحسوسه. ومع ذلك، فتن دخول شاره مسدود آخر لايمكن أن يكون بديلا عن دخول طريق خلفي مظلم تماما لايرى الماشي فيه شيئا على الاطلاق وذلك لأن الأسلوب العقلاني لقضية علم الوجود لايمكننا من الخوض بعيدا كما أن هذا لايعني ضمنا أن الاسلوب غير العقلاني يمكن أن يقطع بنا مسافة اطول في البحث ايضا.”


“لقد وجهني على هذا الدرب"الإسلام" ثلاثة أحداث أساسية، ذات طبيعة إنسانية"مرتبطة بالجزائر"، وجمالية فنية ، وفلسفية...• ولقد لاحظت مدى تحمل الجزائريين لآلالمهم، والتزامهم الشديد في رمضان، ويقينهم بأنهم سينتصرون، وسلوكهم الإنساني وسط ما يعانون من آلام.و لكي أعرف كيف يفكر ويتصرف هؤلاء السكان الأصليون المثيرون للدهشة، بدأت أقرأ كتابهم...القرءان في ترجمته الفرنسية...ومنذ ذلك الحين لم أتوقف عن قراءته.• هداني إلى الإسلام أيضا، تجربة مهمة ذات طبيعة جمالية متصلة بالفن الإسلامي...صار الفن الإسلامي بالنسبة لي تجربة مهمة ذات قيمة عالية ومثيرة...التجريدية: القدرة الإنسانية، والحركة الداخلية، والامتداد فيما لا نهاية، وذلك كله في إطار من الروحانية التي يتسم بها الإسلام.إنها إفراز حضارة راقية رفيعة.”


“يظهر بوضوح نهج ( الكيل بميكالين ) في التقارير الإخبارية التي تبثها وسائل الإعلام الغربية والتي تتناول الإرهاب ، فهم لم يتحدثوا أبدًا عن هتلر الكاثوليكي أو ستالين المسيحي ، ولكن في اللحظة التي يمسك فيها عربي بسلاح في يده يتم الإشارة إليه بصفته الإرهابي المسلم ، حتى إذا كان هذا العربي مسيحيا فلسطينا أو بعثيا لا يؤمن بالله”


“في كل مرة ألمس الروح الديمقراطية التي تضفيها الصلاة الإسلامية حتى على مثل هذه الأجواء. فسجود ملك على الأرض مرتدياً جواربه أمر مختلف عن خطو رئيس فرنسي في كاتدرائية ريمس نحو موضع جلوسه المميز.”


“لقد صادفت في حياتي كثيرا من الأحداث المذهلة التي يمكن للمرء أن يلصق عليها بطاقة "قسمة" ، والتي تجعلني وغيري من المسلمين نشعر بالسكينة والطمأنينة، لأن الله القادر العليم يرعانا في السراء والضراء على السواء”


“بناء على خبرتي لسنوات طويلة، لا تحقق هذه الخطب، للأسف، في العالم العربي ما يمكن أن تحققه، لأنها تخاطب المشاعر أكثر من مخاطبتها للعقل، فهي تردد ما يؤمن به المؤمنون أكثر مما تعمقه”