“عُـدْ لي صديقاً ، أخاً ، طفلاً أُدَلِّـلُـهُعُـدْ لي الحبيبَ الذي كم جَـدَّ في طَلَبيعُـد سيدي ، تلك دونَ الشَّـمسِ منزلةًأحلى المناداةِ عندي سيدي وأبي .”
“أنا التي ترانيكل خمول الشرق في أردانيفما الذي يشدُ رجليك إلى مكاني ؟يا سيدي الخبيرَ بالنسوانأنّ عطاء اليوم شيء ثانِحلّقْ !فلو طأطأتَ …لا تراني”
“بأي الضلوع أضـم هواكوكم يستقر إذا ما استقرأعد لي الهوى يازمان الهوىوأطلق سـراحي انطلاق الغجروأوجع ، فظلمك مانشتهيوضلل ، فذنبك مايغتفر”
“عاد الربيع..وانت لم تعدياحرقة تقتات من كبديعاد الربيع فألف وا أسفيالا تحس به.. الى الابدأنساك! كيف؟ والف تذكرةفي بيتنا تترى على خلدهذا مكانك في حديقتنامتشوقا لطرائف جددكم قد سهرنا والحديث ندوعلى ذراعك كم غفا ولديوتهيب أمي شبه غاضبة«برد الهواء، فأكملوا بغد»تخشى عليك وكلها ولهان تستمر وان تقول زدوهنا مكانك حين يجمعناوقت الطعام بداك قرب يديوهنا كتابك في هوامشهرأي وتعليل لمنتقدورسائل وردت وأعوزهارد عليها بعد لم يردياوجهة الريان من أملكيف احتملت تجهم اللحد.”
“لو أنبأني العرّافأنك يوماً ستكونُ حبيبيلم أكتُبْ غزلاً في رجلٍخرساء أًصلّيلتظلَّ حبيبيلو أنبأني العرافإني سألاقيك بهذا التيهلم أبكِ لشيءٍ في الديناوجمعتُ دموعيكلُّ الدمعٍليوم قد تهجرني فيه .”
“أنا أهواكَ كما أنتَ ..استَرِحْلا تُبادِرْني بِـعُذرٍ في غدِ”
“لا تقلها إن لجلجت فى حناياكو دعنى أشتفها من عيونكو ارتعاشات هدبك الخجل الخفقو هذى الغصون فوق جبينكخل هذا الغموض و حيا تقيالصلاة ما هومت في يقينكو إذا الآدمى فيك تنزىو تمطى العناق بين جفونكفاحتضن أيهن شئت ، تجدنىأنا كل النساء طوع يمينك”