“القلق حيال الموضوعات إنما هو أمرٌ ايجابي في معظم حالاته وخاصة ان كان القلق مبرراً .. اعلم أن الكثير من الدروب تبدو لنا دروب مظلمة مقلقة ولكن هذا لا يعني على الإطلاق التوجس وعدم السير عليها !”

محمود أغيورلي

Explore This Quote Further

Quote by محمود أغيورلي: “القلق حيال الموضوعات إنما هو أمرٌ ايجابي في معظم … - Image 1

Similar quotes

“صحيح انه لا يمكننا التعويل على الغد بان يكون مشرق ولكن يمكننا أن نعمل على ذلك إن مستقبلنا ملكٌ لنا لأننا نصنعه بقراراتنا اليوم فنحن ما نحن عليه بسبب قراراتنا البارحة, صحيح أن " ماذا لو " تلوح بالأجواء ولكن المعاول بيدنا ان وجدنا حفرا في دروبنا يمكن ان نردمها بإرادتنا فهكذا علمنا الكبار كبار الانجازات الذين طوعوا الحياة لتخدمهم لا العكس !”


“أن تقف على الجانب الآخر من النظام .. لا يعني مُطلقاً أن تكون على المحاذاة من معادي النظام !”


“أنت نقطة في هذا العالم الكبير .. قادرٌ فحسب على اختيار تأثيرك على الآخرين .. وعلى محيطك الصغير .... وأنت كنقطة صغيرة .. يتوجب عليك وظيفة واحدة .. ان تترك العالم بصورة أفضل مما كان عليه عندما قدمت عليه .. و ان تنجب طفلاً أفضل منك لكي يكمل الدرب من بعدك .. و فوق كل هذا أن تبتسم في كل صباح .. . لأنك تعي تماما .. ان اي تصرف صغير من قبل حضرتكم .. لا بد ولا محالة ان يكون له تأثيرٌ ما في وقت ما .. وسوف تؤجر عليه حتما تبعاً لحساب ما .. عند رب كبير يرى الدائرة ويدرك تماماً اي النقاط تنسجم وتضيف .. وأيٌ تتنافر وتسيء !”


“نفد الخبز من نواح الديار لأن التجار بإيعاز مستمرون في الاحتكار فقرر المئات التجمع أمام بيت المختار مطالبين على الفور بإعادة تشغيل الأفران فخرج إليهم مبتسماً أن لنا في الغد موعدٌ أيها الأخيار وشرع هو على الفور بإحضار قطعة قماش كبيرة رسم عليها من الخبز ما لذ وطاب ويوم غدٍ حين رأت الجموع الخبز المرسوم ذاك هللت طرباً"هنيئاً لنا بك يا مختار"وأنفض الجمع سعيداً بذاك الانتصار أما عن الخبز فما رآه أحد حينها وما أوقدت الأفران”


“نعم كثيرٌ من الاشخاص لا يُعطونك حق قدرك .. والكثير منهم أيضاً لا يقدرون ما تقدمه لهم من نفسك .. والاكثر من كل هذا من لا يعي كم من الصفح والعفو الذي قدمته حين حُمقه .. ولكن يكفيك .. يكفيك .. أنه في آخر النهار أنك ما زلت نفسك .. دون مساومةٍ .. دون انسياق للرد على دناءة فِعله !”


“لن تستغرق طويلاً حتى تدرك أن من جَد ما وجد.. وان من سار على الدرب ما وصل .. وأن نيل الأعالي ليس على الإطلاق بسهر الليالي بل هو بتقبيل جباه زيد وعمرو و تمسيدُ الأيادي و كُثر الاحتيالِ .. و أنه وحده رضاك عن نفسك أمام نفسك لهو لب العيش ولغير هذا لا تبالي ! وإلى أولئك الذين يستخدمون الطرق الملتوية إلى الأعلى.. هنيئاً لكم ! فمرآتكم حين يومٍ ستذيقكم طعم الخُذلان !”