“مُتَفَرِّدٌ بصَبَابَتي ، مُتَفَرِّدٌ بكَآبَتي ، مُتَفَرِّدٌ بعَنَائِيشَاكٍ إِلَى البَحْرِ اضْطِرَابَ خَوَاطِرِي ، فَيُجيبُني برِيَاحِهِ الهَوْجَاءِثَاوٍ عَلَى صَخْرٍ أَصَمََّ ، وَلَيْتَ لي قَلْبَاً كَهَذِي الصَّخْرَةِ الصَّمَّاءِ !يَنْتَابُهَا مَوْجٌ كَمَوْجِ مَكَارِهِي ، وَيَفتُّهَا كَالسُّقْمِ في أَعْضَائي”
“ارانى بعد الشيب عاودنى الهوى فرد صبى الدنيا على واصبانى”
“ليس الشهادة الا من يموت على حق ومن لا يبالى فيه ما سيما”
“لا تحسبو مصر تنساكم فكلكموا يبقى على الدهر مرؤما ومرحوماوفى المرابع من ارواحكم نسم تظل تاتى بها الارواح تنسيما”
“غدوت كانى ما عرفت حقيقة وهل انا ان يدع الهوى غير انسان ؟فيالى من كهل يرى وهو جاثم كطفل على شئ يقلبه حان”
“يَا لَلضَّعيفَينِ ! اسْتَبَدَّا بي ، ومَا في الظُّلْمِ مثلُ تَحَكُّمِ الضُّعَفَاءِ”