“لا ظل لي.. ؟ أتكون من ظلك الصغير من شلالات ضوئك و عتمتك لكنني لا أُشبهك”
“انا من الخارج لي حدود لي سقف ينتهي عنده جسدي .. و لكنني من الداخل بلا سقف ... و لا قاع”
“أتكوّن من ظلّك الصغير.. من شلالاتِ ضوئِك و عتمتِك ,, لكني لا أُشبِهُك”
“يانخل تحت ظلك الحبيبياليت لي في الظل من نصيبفديت من رأيت طلعتهرأيت بدر الليل يحكي صورتهيانخل تحت ظلك الحبيبياليت لي في الظل من نصيب”
“الطفل يرى بعيون مسحورة , جنين عراف , كان آثر صغيرا , لا يفقه اللغة بعد , في غرفة مضاءة بشموع , و يحدق في ظل غامض ين الكرسي والجدار . و كان يتفلّت مني و كأنه يرى معجزة في الظل , و ضحكت منه " هذا ظل , محض ظل , لاشيء هنا , عمّ تبحث ؟" كان أصغر من أن يفقه قولي . وفجأة خطر ببالي سؤال غريب : ماذا أقصد أنا , حين أقول "هذا محض ظل , و لا شء هنا " . و بدا لي أنني أعمى , و أنه يرى عوالم كاملة لا أ{اها , و تعودت عليها . لا شيء هنا ؟ من قال هذا ؟”
“اللهُم هـب لي من لدنك.. رِقـةً لا تُـضـعِف و قوةً لا تَضـعُف”