“لا ظل لي.. ؟ أتكون من ظلك الصغير من شلالات ضوئك و عتمتك لكنني لا أُشبهك”
“أتكوّن من ظلّك الصغير.. من شلالاتِ ضوئِك و عتمتِك ,, لكني لا أُشبِهُك”
“كنت على الجانب الآخر من العتمة لا عودة لي ولا وصول بعد أن أكلت العصافير خبز خطواتي ..”
“يحبها و تحبه لكن كلابه لا تحب قططهاوقططها لا تحب عصافيرهوالفراشات هى الأخرى لا تحب مثل هذهالخلافات اليومية تحت سقف من أجنحتها”
“صديقتي ترى ذكريتها أشباحاً أنا أراها ملائكةً و هنالك من لا يراها”
“صديقتي .. ترى ذكرياتها أشباحا، أنا أراها ملائكـة .. و هنالك من لا يراها”
“لنفترضْ زمنًا لا يهربُ من الزمنِمكانًا لا يخافُ من المكان”