“أسيرُ مُمتـَـلئــــَة ً ببوحـِكَ الشهيّبين مـئـَات ِ الوجوه المُـتــْعـَبـَةالمــُــثــقــَلة بقـــَـلقالمــُهرولة مساءً إلىشجرة الميلاد ، وأنيـن ِ مـدْفـَأةوأدركُ أنْ قلبَكَ وَحــْـدَهوطنــــي”
“ لا غايةَ لي، أسيرُ و حسب ”
“في مثل هذا اليوم. وفي تمام العاشرة مساءً… لم يحدث شيء يُذكر !”
“أنْ أضيعَني فيكِخيرٌ مِنْ أنْ أضيعَنيفي هذهِ الدُنيا”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
“وكانَ أنْ هَــــدَأتْ ثورَتُـــــهُ بِقَلْبــــي حَتَّــــى أوْشَــــكَ أنْ يَهْتِــــفَ "أيْــــنَ أمانَتــــي عِنــــدِك".”