“جميعُهُمْ يكتـُبون:ليتَها تقرأليتَها تعلَمْليتَها تشعُرُ بيليتَها تـُحِبُنيليتَها تعرفـُنيليتها مُلكيوأنا أقول: ليتَها عنديلما جَعلتُ التَمني يواسيني”
“ِأخافُ أنْ أتمَناكإنَّ التَمني لا يصلُحُ لِلشُعراء”
“أعطِني يديكِفإنَّ القصيدةَ تشعُرُ بأنَّها بدائيةوأترُكيني أعدُ رموشَكِكي لا أشعُرَ بنَقصٍ في أحرُفِ القصيدة”
“إذا كُنتِ أنتِ وطَني ومنفايفماذا أسمي الغربَةَ عنكِ!!؟؟”
“ٌلو أنَّ في قلبي عِظاملَسَمعتِ كُلَّ ليلةٍ تحطيمَ عِظاميٌولو كان لِلعِظامُ قَلبلَرَقَّتْ قلوبُ العُشاقِ على حُطامي”
“لو نظَرنَ النِساءُ لما تَفعليهِ معي في الحُبوكَمْ أنتِ رائِعةٌ ومُدهِشَةٌ وشَهيةٌلَقُلنَ لكِ بالحَرفِ الواحِد:لقدْ أتعَبتي النساءَ مِنْ بَعدِكِوأتعَبتِ الحُبَ مِنْ بَعدِكِ”
“عندما تنثرُ شعرَها على وجهيتظنُ هي بأني لا أرى شيئاًولكنَها لا تعلَمأنَّ الأشياءَ صارَتْ أجملَ مِنْ خلالِ شَعرَها”