“لم يَعُدْ يُجْدِي أسفٌ. ما مضىلن يُستعادْوالقليلُ الذي تبقَّىلا يستحقُّ عناءَ الخطواتِ. يا قلبي العاطل عن العالمأيُّها المعطوبُ بعشقِ مدينةٍ كانتعبثًا حلُمْنا وحاولْنا وأحببْناها. الرسائلُ لم تَصِلْوالمطرُ يمحو ملامحَنا.”
“يا قلبي العاطل عن العالمأيُّها المعطوب بعشق مدينة كانتعبثا حلُمنا وحاولنا وأحببناها.”
“لم يعد يجدي أسف.ما مضىلن يستعادوالقليل الذي تبقىلا يستحق عناء الخطوات.”
“لا تعتذِر ، يا نَذلُ ، لا تتأسَّفِ .أنا لستُ آسِفَةً عليكْ ..لكنْ على قلبي الوفيقلبي الذي لم تعرفِ ..”
“لم يَعُدْ عندي شِعرٌلم يَعُدْ هُناكَ في واحَةِ الحُبِنبعُ ماءٍ ولا ظلٌّ ظَليلُوإني لستُ بخيرٍ لكني أحِبُكوجسَدي ضعيفٌ وهَزيلُقد مُتُّ على يديكِ ألفَ مرَةٍفقولي لي يا حبيبتيماذا للنِساءِ أنا سأقولُ؟”
“مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي.. والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني.. كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني.. كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا.. عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..”