“.. يا رب، دع سماءك تمطر كتباً، دعها تمطر مدارس جيدة ومعمين وكتباً، وسوف نصنع نحن المطر، ونغسل عارنا”
In this quote, الصادق النيهوم expresses a plea to God to bring knowledge and education to their community. The metaphor of rain symbolizes the abundance of books, good schools, and teachers that are needed. The quote reflects the belief that education has the power to empower individuals and wash away the shame and ignorance that may exist within a society. It conveys a sense of hope and commitment to taking action in order to improve one's circumstances.
The quote by El-Sadiq Al-Nihoum emphasizes the importance of education and the impact it can have on shaping a better future. In today's world, this sentiment remains relevant as education continues to be a key factor in fostering progress and development in society. Empowering individuals with knowledge and skills through good schools, teachers, and resources can pave the way for positive change and growth. Just like the rain nourishes the earth, education has the power to cleanse and elevate our lives and communities.
In this quote by El Sadig El Nigoumi, the speaker is invoking a prayer for rain to bring knowledge and education to their community. The imagery of rain washing away shame and fostering growth is powerful and symbolic. The speaker emphasizes the importance of education and the potential for transformation through learning.
In this powerful quote by El Sadik El Nihoum, he expresses a deep longing for knowledge and education to rain down upon his community. Reflecting on this quote, consider the following questions:
“يقال أن الحاج الزروق الذي يحب العيال الذكور حبا جما و يكره البنات كان يملك في حوزته كلبة وامرأة. فأنجبت كلبته ذات مرة سبعة ذكور و أنجبت امرأته في اليوم التالي بنتا واحدة فوقف عند باب الدار وقال لامرأته معيرا : " ياريتني. ياريتني تزوجت الكلبة.." لكن امرأة الحاج الزروق مرضت في اليوم التالي و لزمت الفراش و لم تكنس البيت بالعرجون و لم تغسل القصعة و لم تعد وجبة العشاء، فقال لها الحاج الزروق مبديا ضيقه: " هيه ياوليه بلا دلال خير لك". ماتت السيدة خلال الليل. فقال لها الحاج الزروق مغلوبا على أمره: " هذا الدلال يا خويا." وذهب إلى البلدية لكي يحصل لها على ترخيص بالدفن..طلبوا منه نصف جنيه رسوم الدمغة و خمسة جنيهات ثمن القبر..وطلبوا منه أيضا أن يذكر لهم أسباب الوفاة. : شي ياخويا .. قال الحاج الزروق مبديا ضيقه من الروتين و الغلاء: "كحة بسيطة.. لكن انتوا تعرفوا اطروح الصبايا." بالكحة ماتت امرأة الحاج الزروق و دفنها بعد صلاة العصر.. وكتب على شاهد قبرها: " ابتعدوا.. حريم.."و يُقال أن الحاج الزروق حلم ذات مرة بالملكة وابتسم لها في المنام. وفي الليلة التالية حلمت امرأته بالملك و ابتسمت له في المنام أيضا فأيقظها الحاج الزروق مبديا ضيقه و قال لها ناصحا: " شوفي.. فكينا من السياسة."ورأس الخيط أن الدنيا مقامات. الملك فوق ظهر الحاج الزروق و الحاج الزروق فوق ظهر عجوزه. و القافلة تسير على الأرض و تنال رزقها من السماء.”
“الانسان الجاهل لا يملك الا عاداته”
“لا تخافوا على سلامة دينكم من تماثيل حجرية تزينون بها بيوتكم ، بل خافوا من الأصنام البشرية التي تحتل رؤوسكم و تسجد لها عقولكم”
“في ظل هذه الصحوة الإسلامية يُولد الآن مجتمع إسلامي مغيب، علامة غيابه أنّه يُنكر ما تراه عيناه، ويُنكر ما يقوله عقله، ويفعل ذلك علنًا، ورسميًا، وباسم الإسلام نفسه، لأنه يملك إسلاماً شفوياً قادراً على تبرير الخطيئة بالكلام.”
“إذا وقف رجلان فوق تلة، وأشار أحدهما إلى القمر بأصبعه، وأشار إليه الآخر بعكازه، فإن ذلك لا يعني أن القمر أصبع أو عكاز، بل يعني أن الناس يشيرون أحياناً إلى شيء واحد بأشكال مختلفة”
“الإيمان لا يعين داعية بل يخلق داعية.إن وظيفة الواعظ المحترف وظيفة محرجة لأن هذا المواطن بالذات لابد أن ينطلق من نقطة الإيمان بما يقوله، وليس الدعوة إلى ما يقوله!انه لابد أن مؤمناً يعبر إيمانه بالوعظ وليس واعظاً يؤدي وظيفته بالدعوة إلى الإيمان!”