“أنا لا أصدق أن مايحدث لنا غريب علينا وعلى طبائعنا ، لا أصدق أن الظروف يمكن أن تدفعنا إلى فعل ينافي ضمائرنالا أؤمن بالحتمية فاالله حينما يسوقنا إلى قدر .. هو في الحقيقة يسوقنا إلى نفوسنا .المقدور المحظور حينما يقع .. لا أحد يفرضه علينا وإنما نحن نختاره ... القدر والمقدور ... ومايحدث لنا هو بصماتنا .. بصمات نفوسنا..”
“لا أؤمن بالحتمية.. فالله حينما يسوقنا إلى قدر .. هو في الحقيقة يسوقنا إلى نفوسنا .”
“لا أصدق أن الظروف يمكن أن تدفعنا إلي فعل ينافي ضمائرنا”
“أجد الفكرة مخيفة. أن لا يعلق علينا شيء من العالم، أن يكون بالنسبة لنا صفحة بيضاء. أن يسبقنا النسيان إلى كل شيء.”
“أنا من المؤمنين بأنه لا شيء يمكن أن يعيش في فراغ.حتى الحقيقة لا يمكن أن تعيش في فراغوالحقيقة الكامنة في أعماقنا هي ما نتصور نحن أنه الحقيقة، أو بمعنى أصح: هي الحقيقة مضافا إليها نفوسنا .. نفوسنا هي الوعاء الذي يعيش فيه كل ما فينا و على شكل هذا الوعاء سوف يتشكل كل ما يدخل فيه، حتى الحقائق”
“في الظلمة -نوعا ما- أقف وحيدة، وأشهدأن اللون الابيض أكذوبةواللون الاسود أكذوبةوالرمادي هو الحقيقة الوحيدة...لا أصدق النورلا أصدق الظلمةو لا أصدّق أن أحداً يقطن حقاً داخل جلده...”