“كيف أنتِ؟"صيغة كاذبة لسؤال آخر .وعلينا في هذه الحالات، أن لا نخطئ في إعرابهافالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقعه .إنه ضمير مستتر للتحدي، تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟"أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “كيف أنتِ؟"صيغة كاذبة لسؤال آخر .وعلينا في هذه الح… - Image 1

Similar quotes

“قهوة مرة سوداء أتناولها وحدي في مأتم الحب لمواجهة بياض الوقت، الذي لا أدري كيف أنفقه في يوم ممطر كهذا.”


“لا أحد يعلمنا كيف نحب..كيف لا نشقى..كيف ننسى..كيف نتداوى من ادمان صوتمن نحب..كيف نكسر ساعة الحب..كيف لا نسهر..كيف لا ننتظر..كيف نقاوم تحرشالأشياء بنا..كيف نحبط مؤامرة الذكريات..وصمت الهاتف كيف لا نهدر أشهراوأعواما من عمرنا فى مطاردة وهم العواطف كيف نتعاطف مع جلادنا من دون أننعود الى جحيمه..كيف ننجو من جحيمه دون أن نلقى... بأنفسنا فى تهلكة أول حبنقابله..كيف نخرج من بعد كل حب أحياء..أقوياء..وربما سعداءهل من يخبرنا ونحن نبكى من ظلم من أحببنا أننا يوما سنضحك مما اليوم يبكينا؟”


“ألم تكوني امرأة من ورق . تحب وتكره على ورق . وتهجر وتعود على ورق . وتقتل وتحيي بجرة قلم .فكيف لا أرتبك وأنا أقرأك . وكيف لا تعود تلك الرعشة المكهربة لتسري في جسدي ، وتزيد من خفقان قلبي ، وكأنني كنت أمامك ، ولست أمام صورة لك .تساءلت كثيراً بعدها ، وأنا أعود بين الحين والآخر لتلك الصورة ، كيف عدت هكذا لتتربصي بي ، أنا الذي تحاشيت كل الطرق المؤدية إليك ؟كيف عدت .. بعدما كاد الجرح أن يلتئم . وكاد القلب المؤثث بذكراك أن يفرغ منك شيئاً فشيئاً وأنت تجمعين حقائب الحب ، وتمضين فجأة لتسكني قلباً آخر .”


“الحقيقة الوحيدة هي أّنك كنت جاهزة للحب. وكان يمكن أن آتيك متنكرا في أي شخص، وفي أي زي، أن أقول كلاما كنت تنتظرينه، أو لا أقول شيئًا. كنت ستحبينني. تابع قائلاً: ذلك أن الحب يتأقلم مع كلّ الحالات. وله هذه القدرة الخارقة على إضفاء جمالية حّتى على الأشخاص العاديين. والدليل أّنك عندما ستكتشفين من أكون، ستجدين أيضا في تفاصيل قصتنا ما يذهلك، ويقنعك بأّنك تحبينني أنا.. وليس ذاك الذي كنت تتوقعين!”


“كيف عدتِ هكذا لتتربصي بي، أنا الذي تحاشيت كل الطرق المؤدية إليك؟كيف عدت.. بعدما كاد الجرح أن يلتئم. وكاد القلب المؤثث بذكراك أن يفرغ منك شيئاً فشيئاً وأنت تجمعين حقائب الحبّ، وتمضين فجأة لتسكني قلباً آخر.”


“هو عيد لسوانالا أدري منذ متىمات بيننا الترقّبلا أنت تتوقّع صوتيو لا هاتفي ينتظرك***لكنّي في آخر ليلة من السنةما استطعتُ أن أمنع السماءمن أن تنتحبو لا الثلج من أن يسدّ بوّابة بيتي يُبقيك أسيراً في أعالي (برمانا)ـجوار مدفأتي”