“كيف أنتِ؟"صيغة كاذبة لسؤال آخر .وعلينا في هذه الحالات، أن لا نخطئ في إعرابهافالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقعه .إنه ضمير مستتر للتحدي، تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟"أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه”
“إننا لا نريد انتقاصاً من دين طرف أو من حقوق طرف آخر .. ولكن التحدي الحقيقي الذي يواجهنا هو : كيف يمكن أن نتوصل إلى صيغة تقيم الدين بتمامه هنا وتحفظ الحقوق بكمالها هناك ؟”
“مضى يومك وحلمك ضمير مستتر..لا أعرف ما تقديره حتى الأن”
“لا يهم ما الذي سنحصل عليه في هذه الحياةالمهم كيف سنحصل عليه؟.. وهل سنفقد مقابله شيئا أهم منه؟!”
“لا تقولي : ليس يوماً جميلاً ، لأنه يمكننا أن نعيشه من جديد غداً في أحلامنا، نتجاهل الدرب الذي يجمعنا كيف نعزّي أنفسنا من ندمنا ؟”
“لا يكون الحب قرارا أبدا، إنه الشيء الذي يختار اثنين بكل دقة ، ويشعل بينهما فتيل المواجهة ويتركهما في فوضى المشاعر دون دليل . إنه يريدهما بذلك أن يتعلما أول دروس الحب. كيف يحتاج كل منهما إلى الآخر”