“ليس هذا طريقي الى أرض حريتيليس هذا طريقي الى جسديوأنا , لن أكون انا مرتين”
“أمريكا لن تمانع بإرسال طائراتها تلقي علينا المسابح والطرح والسجاجيد للصلاة طلما أن صلاتنا وحجابنا هذا لن يملي عليهم أى سلوك حقيقى يغير فى معادلات القوى أو يتحرك الى مساحة الفعل على أرض الواقع”
“كيف غفلنا الى ذلك الحد؟ الى هذا الحد بحيث اصبح وطننا وطنهم ؟”
“هأنذا سائر في طريقي إليك مرة رابعة. ركبت و مشيت و جعت و عطشت و بت في العراء, و ليس هذا منّا عليك يا إلهي, و لكنه صلاة في قدس محرابك,فاقبل صلاتي و اهد خطواتي”
“كيف وصلت لهذا انت الى هذا التوازن والسلام قال : الغيت ارادتى وسلمتها الى صاحب الامر”
“أخشى جداً ان يتحول هذا الحب الى عادات”