“ .إنَّني الآن على الجانب الآخر.عبرتُ حياتي حيثُ لا شيء، لا أحد، سوى هذا الفراغ الأسود .ما من أحدٍ مغلق”
“إنني الآن على الجانب الآخرعبرت حياتى حيث لا شي , لا أحد , سوى هذا الفراغ الأسود .”
“ما من أحد مغلق .”
“كنت على الجانب الآخر من العتمة لا عودة لي ولا وصول بعد أن أكلت العصافير خبز خطواتي ..”
“لأن اللهَ واحدٌ و الموت لا يُحصَى/ و لأننا لم نعد نتبادل الرسائلْ/ يُحدِث المطر في الفراغ بين قطرة و أخـرى.. هذا الدويَّ الهائل”
“لا أذكرُ من الحجرة ِسوى نافذةٍ بحجمِ البحرِ أغرتْني بانتحارٍ أجَّلْتُهُ لحينَ فقدانِك.”
“دمعة على خد تمثال تعاستيصرخة أعمق من البئر :ما دام الماء حياةفلماذا لا يتحول المطرإلى بشر و بيوت و بلاد ؟”