“كم أنا شخصية عنيدة لا تعرف ماذا تريد ؟!!”
“امة لا تعرف ماذا تريد, فتبحث عن التقليد”
“يا عزيزي، الألوان لا تشيخ أبداً لأنها تعرف نفسها جيداً؛ تعرف ماذا تستطيع أن تفعل، وماذا تريد أن تكون.”
“إسألني يا الله ماذا تريد أن تعرف؟أنا أقول لك:كلُّ اللعنات تغسلها أعجوبة اللقاء!وجمْرُ عينيكِ يا حبيبتي يُعانق شياطيني”
“النآس إنهم لا يطرحون عَليك إلا أسئله غبيه يُجبرونك على الرد عليها بإجوبه غبيه مثلها . يسألونك ماذا تَعمل لا ماذا كنت تريد أن تكون . يسألونك ماذا تملك لا ماذا فقدت . يسألونك عن أخبار المرأه التي تزوجتها لا عن أخبار تلك التي تُحبها . يسألونك ما أسمك لا ما إذا كان هذا الأسم يُناسبُكَ . يسألونك كم عمرك لا كم عشت من هذا العمر . يسألونك أي مدينه تسكن لا أي المدن تسكنك . يسألونك هل تُصلي لا هل تخاف الله لذا تعودت أن أُجيب على هذه الأسئله بالصمت فنحن حين نصمت نُجبر الآخرين على تدارك خطأهم”
“من حقك ان تفكر كما تريد.. لا أن أفكر أنا كما تريد”