“نقتنع بألافكار نظرياُ، نعجب و نخر لها ساجدين، لكننا وقت الاحتكاك الحقيقي يالحياة نجد أن مكتسباتنا الحضارية من فكر أو مدنية أو تصديق لأمرٍ ما تسقط عنا فجأة، لنجدنا نحتمي ببدائيتنا ضد ما يقف بالمرصاد لبقائنا و تسيُدنا سواء المادي أو المعنوي أو النفسي .. و كلٌ منا يفعل هذا بطريقته”
“إننا نتفاهم بالصمت ! ..لأنه في الحب الصادق لا يحتاج الانسان أن يتكلم وإنما لأن يحس وأن يتصرف بما يمليه عليه هذا الحب من سلوك وأفعال”
“إننا لا نجد من أول القرآن إلى آخره موردا يُعبِّر فيه القرآن عن موجودات عالمنا بالمصنوعات ، أو الممكنات... وإنما تعبيره دائما بأنها جميعا آيات الحق سبحانه وتعالى.”
“إننا إذ نربي لا نقدم هدية لأبنائنا، ولا نقوم بعمل تطوعي، وإنما نحاول بذلك أن نقوم بجزء مما التزمنا به من واجبات وآداب حين ارتضينا الإسلام ديناً لنا”
“ارهقنى احساسهُ الميت”