“وَصلت لِنتيجة مُهمة بِنظري ، "لا يُوجد حُب كامل مِثالي" الحُب هكذا خُلق مُتقلب المَزاجات والأحوال "يوم قُرب" وآخر "يومُ بُعد"،"يوم فَرح " وآخر "يوم حُزن " هُو هَكذا ..خُلق هَكذا ولا يستَطيع التغيير مِن نَفسه لِيوضع في قالبٍ يَتناسب مَع أَهواء المِليارات التي تَسكُن الكُرة الأَرضية ، لِذا إِما أَنْ تَقبلوه كما هُو أَو لِتتركوه وشأَنه وتَنصرفو عَنه لِعيش عَذاب آخر أَلا وَهو "النِسيان " إذا كان الأَمر هَكذا وفِي الحالتَين معاناة ، فَلِم لا نَستَغل اللَحظات الجَميلة التي يقدمها لنا "الحب بين حين وآخر لِنفرح فيها بِرفقة الآخرين بَدلاً مِن أَن نَشقى وَحيدين في مَعركة "النِسيان " .!. وجهة نظر شخصية توصلت لها بعد 48 ساعة من التفكير و"عمر " من المعاناة”