“يــــا مصـــــريا مصر تتحدث الامجاد بجمالكفى وحى جبريلمن قبل فرعون وموسى الشمس ضاحكالكفى صفحة النيلحسنك لوحدك لانسوانك ولا رجالكمن جيل ورا جيلــــفى وحى جبريل قصايد واسمها سينامنقوشه بالنورفى صفحة النور مزايا للحياه زينهقدامها جمهورمن جيل ورا جيل ومن خوفو ورا ميناوكل طرطورــــمنقوشة بالنور قراها سيد الإسلامبأمـــــره مولاهقدامها جمهور على ذكر الجلاله يناموالأمــــــر للهوكل طرطور بقبه أو بنى أهــراموالكل سايعاهــــبأمره مولاه محمد عالجمال وصىحاكم ومحكــــوموالأمر لله وجتى فى الخلف غصهتتمـــــد وتدوموالكل سايعاه وله من رأفتك حصهآه عللى محروم”
“سكه ومحسوبه علينانطويها جيل ورا جيلع الشوك نفرد خطاوينافي الليلتضوى القناديلحوالينا قلوب حبابهومعانا العقل دليلوالشمس تصب صبابهوالمنبعنهر النيلوان لاموا علينايلومواما لهمش علينا سبيلما هو شوك العشقملامُهوالشوك في الورد أصيلودوني ع السبيل”
“الفرح مؤجل كالثأر من جيل إلى جيل، وعلينا قبل أن نُعَلِّم الناس الفرح، أن نعرف أولا كيف نتهجأ الحزن”
“لو اتغزيت من ورا فاعلم انك فى المقدمه .. وأساسى أسااااااسي يعني فى حد واقف وراك”
“يستحيل أن يتكون فى ظل الاستبداد جيل محترم، أو معدن صلب، أو خلق مكافح”
“هل هناك أي أمل حقيقي في أن ينقل أي جيل تجربته للجيل الذي يليه؟ أم أن من المحتّم على كل جيل أن يمرّ بالتجربة بنفسه، وأن يستخلص كل جيل بنفسه ما يستطيع استخلاصه من تجربته هو، دون أي أمل في أن يحصل على أي مساعدة من الأجيال السابقة؟”