“في الأفق دائماً شيء آخر”
“لا شيء في الأفق. الدنيا بخير و لا شيء يثير حساسية المجتمع المستكين. لا شيء سوى أن البلاد كانت كل يوم تموت قليلاً... كل يوم تموت”
“لا أدري لماذا نذهب دائما نحو آخر الصفحات عندما يتعلق الأمر بأشواقنا وأحزاننا التي نكتبها؟؟ربما لمباغتة الأقدار التي لا تمنحنا دائما وقتا كافيا لإتمام رحلتنا في الحياة كما نشتهي”
“اشهد لك اليوم بالصبر و طاقة التخفي . لقد كنت دائما أجانب الصواب و أحزن من شيء لم يكن هو في الحقيقة ما يدعو الى الحزن”
“رجالنا لا يعرفون كيف يحبون .يجدون دائما الفرصة لتنغيص الحياة عليهم وعلى من يدعون حبه ، في هذه المدينة لا يتقنون حتى الأدوار التي تمارسها الحيوانات براحة وغريزية .ما يفرحوك حتى في شيء”
“هي- لماذا لا نستطيع تقليد الغرب في حبهم للحياة بهذه القوة؟هو -التخلف ولا شيء آخر . نحتاج إلى قرون أخرى لكي نرفع رؤوسنا قليلاً نحو الشمس”