“لم أتسول الحُب و لم أصرخ باسمك و أنا أجثو بمنتصف رصيف الخذلان باكية ، لم أُشيّع قلبي بين المارة بمحاذاة الألم ، ف أنا أقوى من هذه الحماقة”
“الهي ،، ان لم يحتملني البشر فالي من ألجأ ! ان لم يحتملني الوطن فالي من ألوذ ! ان لم يحتملني الصديق فالي من أشكو ! الهي أني عبدك الضعيف الذليل ،، ليس لي ملجأ و لا منجي منك الا إليك ،، فلا تتركني ف هذه الحياة لاحد من خلقك و أنا افتقر الي رحمتك و استغيث بك ، لا تتركني لهوي نفسي بعلم او بغير علم !! الهي ، ربي و رب العالمين و رب كل شئ ،، قلبي بين يديك تقلبه كيف تشاء فثبتني ع دينك و ع طاعتك رهبة و رغبة و شوقا للقائك القريب ،،،،،^~^”
“حيّرني سؤالُكوأجبتُ فحيّرتني إجابتيثم تمنيت أنك لم تسألوأنّي لم أُجِبوأننا لم نَكُنأنت و أنا”
“و هذا الاحساس كان قد استيقظ في نفسي منذ زمن بعيد ، و هو أنني كنت أتحلل و أنا حي ، و لم يكن هناك توافق بين جسمي وقلبي ، وليس هذا فحسب ، بل بين روحي و قلبي ، كنت اجتاز دائما نوعا من الفصام و التحلل الغريب ، و أحيانا كنت أفكر في أشياء لا أستطيع أنا نفسي أن أصدقها”
“أنتِ لم تقطعي شرياناً...ولكنك قطعتي أملاً, و أنا لا أرى فرقاً بين الاثنين”
“تائهة بين { حقيقة ذاتى } و { صورة ذاتى } التى تشوهت و لم تعد تشبهنى بل لست فرد و إنما كثير !أنا عندما أرانى فى المرآة , و أنا عندما أكون كما تريد والدتى , و أنا عندما يفرض المجتمع عليّ أن أكون !”