“لم أتسول الحُب و لم أصرخ باسمك و أنا أجثو بمنتصف رصيف الخذلان باكية ، لم أُشيّع قلبي بين المارة بمحاذاة الألم ، ف أنا أقوى من هذه الحماقة”

سلمى الجابري

Explore This Quote Further

Quote by سلمى الجابري: “لم أتسول الحُب و لم أصرخ باسمك و أنا أجثو بمنتصف … - Image 1

Similar quotes

“أحنُ ؛ لرجلٍ جعلني حُبلى بمئات الكلماتِ و الأحرف ، أحنُ لرجلٍ حقنني بلذيذ ذكرياته ف تركني في مُنتصف السطر أرثيهِ و أنا خاويةٌ من الحياة”


“نشبتَ بقلبي حُزناً لن يلبث حتى يفتِك ب أوردتي من عُمقها ..!”


“و مهما يكن, فإن هذه الصعوبات المهنية لم تكن تعني شيئاً على الإطلاق بالنسبة لهؤلاء الأساتذة الذين كان منهم متطوعون و آخرون يقنعون بمرتب زهيد و متقطع: بالطلاب لم يكونوا يدفعون رسوماً و الأساتذة كانوا يعتبرون العمل في هذه المدرسة واجباً وطنياً. و لذلك, فكما أن التحاقهم بهذه المدرسة كان تحدياً لمضايقات سلطات الحماية الفرنسية كذلك كان تحدياً للمشاكل المهنية, و في مقدمتها التدريس باللغة العربية التي كان عليهم أن يتعلموها و هم أساتذة يدرسون. إنه جيل الرواد... جيل التضحية من أجل الاستقلال الوطني و الإعداد له”


“الهي ،، ان لم يحتملني البشر فالي من ألجأ ! ان لم يحتملني الوطن فالي من ألوذ ! ان لم يحتملني الصديق فالي من أشكو ! الهي أني عبدك الضعيف الذليل ،، ليس لي ملجأ و لا منجي منك الا إليك ،، فلا تتركني ف هذه الحياة لاحد من خلقك و أنا افتقر الي رحمتك و استغيث بك ، لا تتركني لهوي نفسي بعلم او بغير علم !! الهي ، ربي و رب العالمين و رب كل شئ ،، قلبي بين يديك تقلبه كيف تشاء فثبتني ع دينك و ع طاعتك رهبة و رغبة و شوقا للقائك القريب ،،،،،^~^”


“لطالما أبحث في دفاتري القديمة عما فيه تعزية عن ماضٍ لم يُعطى حقّه ، وصبرًا على حاضِر لا أقوى على تهيئته تهيئة كاملة ، واستبشارًا بمستقبل هو ملجأ أحلامي الوردية التي لم أُحقّقها بعد .”


“اذاً فالتقابل بين "العروبة" و "الإسلام" الذي أخذ يتبلور من خلال هذين الموقفين لم يكن تقابلاً ماهوياً، فلم يكن الإختيار المطروح أن نختار العروبة أو الإسلام، بل كان: أي "الآخرين" يجب أن نقاوم أولاً، وبالتالي أي السلاحين يجب أن نحرك في البداية: سلاح العروبة أم سلاح الإسلام؟ فالثنائية إذاً لم تكن ثنائية على صعيد الهوية بل كانت على مستوى الأداة التي ينبغي تحريكها للدفاع عن الهوية وحمايتها.”