“و تذَّكر عبارة ساخرة عبقرية لمحمد عفيفي تقول: معنى الزواج هو أن تجلب البقال الذي في آخر شارعك، ليقيم معك في بيتك إلى الأبد و تنفق عليه هو و عياله، لمجرد أنك تحب الجبنة الرومي”
“وتذكّر عبارة ساخرة عبقرية لمحمد عفيفي تقول :"معنى الزواج هو أن تجلب البقال الذي في آخر شارعك ليقيم معك في بيتك إلى الأبد وتنفق عليه هو وعياله لمجرد انك تحب الجبنة الرومي”
“وتذكر عبارة عبقرية لمحمد عفيفى "معنى الزواج هو ان تجلب البقال الذى فى اخر شارعك ليسكن معك ف البيت للابد وتنفق عليه هو وعياله لمجرد انك تجب الجبنة الرومى" البقال يريد حياتك كلها اذا كنت تحب الجبن الرومى حقا ,السنجة”
“و لأنّها "المدخل" في الكتاب الذي هو آخر ما أنزل الله عز و جلّ ، الكتاب الذي هو الفرصة الأخيرة للبشر لكي يقرؤوا ..”
“إن الذين لا يرون في الإسلام إلا قائمة محرمات و ممنوعات في جانب ، ثم لائحة عقوبات و زواجر في جانب آخر، يفعلون بالإسلام تمامًا كما فعل الدب الذي أراد أن يحمي صاحبه فقتله ، و إن كانت النتيجة أفدح . ذلك أن المجني عليه في القصة الشهيرة هو مجرد فرد واحد ، و لكن المجني عليه فيما نحن بصدده هو عقيدة بأكملها !إن هؤلاء يصغرون من شأن الإسلام من حيث لا يشعرون . يحولونه من رسالة هداية للبشر و رحمة للعالمين إلى فرمانات إلهية ، تأمر و تنهى ، و توزع طوابير الناس على درجات جهنم ، حتى أسفل سافلين !”
“فارجعوا هو أزكى لكم..و نبه في أدب الاستئذان إلى تقديم المهم على الطارئ، فأمر المستأذن أن يرجع إذا لم يؤذن له بعد ثلاث، ذلك أن المطروق عليه قد يكون في شغل هو أهم من هذا الطارئ الذي طرأ عليه، قال تعالى (و إن قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو أزكى لكم). و هذا واضح في تقديم المهم على الطارئ و قول: (لا) للطارق الطارئ إذا كان الإنسان مشتغلاً بالمهم، و وجوب قبول ذلك منه.”