“ما اشد قسوة هذا الصمت الذى يسود كل شىء”
“فى كل ما سبق هذا ما أندم عليه، كل هذا الوقت الذى ضاع والذى لا يمكننى استعادته، كل هذا الوقت الذى كان يمكننى قضاؤه معك، وتركته وتركتك”
“إننى أتحدث إليكم فى هذا المجتمع كمسؤول عن طائفتى ، وعن الجناح الذى أنتمى إليه ، وإذا كنت آتى إليكم وأحضر مجالسكم ولى شأن بمعتقداتكم ومراسمكم ، فقد أتيت ممثلاً عنهم ، أتيت ﻷقول كل شىء ضاع .. كل شىء يضيع .. بأى شىء تشغلون أنفسكم ؟!”
“لا يًوجد شئ اشد قسوة من ضمير ينزف ندما على صاحبه”
“ما الذى تراه؟الضوء الذى يغمى عليهعلى الكنبةأم العتم الذى يعلق بالزوايالا شىء وأنت:اليد التى تلوحوالقلب الذى يشيخعلى صخرةبعيدةوسط المياه.”
“و الويل لنا من أنفسنا الأنانية حينما تطلب كل شىء و لا يرضيها أى شىء و لا يشبعها أى شىء ،، حينما تصبح نفس كل منا جحيمه الأبدى الذى لا خلاص منه و لو بالموت”