“ألاَ لَيْتَ لُبْنَى في خَلاءٍ تَزُورُني . . فأشكُو إليها لوعتِي ثُمَّ تَرْجعُصَحَا كُلُّ ذي لُبٍّ وَكُلُّ مُتَيَّمٍ . . و قلبِي بِلُبْنَى ما حَيِيتُ مُرَوَّعُفَيَا مَنْ لِقَلْبٍ ما يُفِيقُ مِنَ الهَوَى . . وَيَا مَنْ لِعَيْنٍ بِالصَّبَابة ِ تَدمعُ”
“إِذَا خَدِرَتْ رِجْلِي تذكَّرتُ مَنْ لَهَا . . فناديتُ لُبْنَى باسْمِهَا ودعوتُدَعَوْتُ التي لو أنّ نَفْسي تُطِيعُني . . لَفَارَقْتُهَا مِنْ حُبِّهَا وَقَضَيْتُبَرَتْ نَبْلَها للصَّيْدِ لُبْنَى وَرَيَّشَتْ . . وريَّشتُ أُخرَى مِثلهَا وَبَرَيْتُفلمَّا رَمَتِني أَقصدتني بِسَهمِهَا . . وأَخْطَأْتُها بالسَّهْمِ حِينَ رَمَيْتُوَفَارَقْتُ لُبْنَى ضَلَّة ً فَكَأَنَّني . . قرنتُ إِلى العيُّوقِ ثمَّ هويتُفَيَا لَيْتَ أَنِّي مُتُّ قَبْلَ فِرَاقِهَا . . وَهَلْ تُرجعَنْ فَوْتَ القضيَّة ِ لَيْتُفَصِرْتُ وَشَيْخِي كالذي عَثَرَتْ بِهِ . . غَدَاة َ الوَغَى بَيْنَ العُدَاة ِ كُمَيْتُفَقَامَتْ ولَمْ تُضررْ هناكَ سَويَّة ً. . وَفَارِسُها تَحْتَ السَّنابِكِ مَيْتُفإنْ يَكُ تهيامِي بِلُبْنَى غَوَاية ً. . فَقَدْ، يا ذَرِيحَ بْنَ الحُبَابِ، غَوَيْتُفَلاَ أنْتَ ما أمَّلْتَ فيَّ رأَيْتَهُ . . وَلاَ أنا لُبْنَى والحَيَاة َ حَوَيْتُفَوَطِّنْ لِهُلْكِي مِنْكَ نَفْساً فإنَّني . . كأنكَ بي قَدْ ، يا ذَرِيحُ ، قَضَيْتُ”
“ما أشقى مَنْ يهب قلبا هذه الأيام! ما أشقى مَنْ لا يملك سوى قلبه هذه الأيام!”
“فِي الْعِشْقِ لاَ تَكُنْ كَمُثَلَّثِ (بَرَمُودَا)..كُلُّ مَنْ تَمُرُّ بِكَنِهَايَتُهَا.. (الضِّبَاعُ).”
“ليس الخائف مَنْ بكى ومسح عينيه , ولكن الخائف مَنْ ترك ما يخاف أن يُعذب بسببه فابتعد عن كل ما ينشأ عنه عُقُوبة .. وعلى قَدْرِ المعرفة يكون الخوف .”
“اِقْرَأْ كَفَّ مَنْ تَشَاءُ مِنَ النِّسَاءِ سَتُدْرِكُ أَنِّي أَنَا وَحْدِي: ... تَوْأَمُكْ”