“حين أنظر إليّ، لا أفهمني. / لكثرة ما تتملكني عادة الإحساس / أتوه أحيانا عندما أفارق / الأحاسيس التي أشعر بها”

“ما أجمل خطواتها..عندما تخونها....!وتأتي بها..إليّ !!”

“عادة ما أشعر انى خفيفة قادرة على ان أطير وأنا مستقرة فى مقعد أقرأ رواية ممتعة. حين أشعر بنفسى ثقيلة أعرف أنى على مشارف نوبة جديدة من الاكتئاب”

“إذا ما رأيتني "محملقةً" في وجهك !!! لا تستهجن ! فوجهك مدينتي التي أُجهد نفسي بحفظ معالمها حتى لا أتوه أبد الدهر”

“ماذا عني وأنا لا أعلم أني اكذب ولا أنافق لكنني أركض وكأنني في صراع مع عمري الذي أشعر أنه يسرق من بين يدي أشعر أني إنسانة بألف وجه .. لي مرة وجه ملاك وأخرى أكون أكثر شرا من الشياطين .. أحيانا أغفر كما لو كنت قديسة وأحيانا أقسو كما لو كان قلبي قدّ من الفولاذ أحيانا أثور ثورة عارمة لأتفه سبب وأحيانا أكون أشد برودة من ثلوج سيبيريا أمام أصعب المواقف يتهمني الكثيرون بأني لا أشعر بآلامهم وأحيانا أشعر وكأني أحمل بداخلي هم البشرية بأسرها يتهمونني بالغموض ويحملونني ذنب حيرتهم في فهمي .. وأنا نفسي لا أفهمني لا أفهم لحيرتي سبب ولا لركضي نهاية لا أعرف لآمالي حدودا ولا أرض .. أحيانا أكون طفلة بقلب بريء بسذاجة لامتناهية.. أحيانا أشعر أني عجوز في الثمانين أفهم كل هذه الدنيا حتى زهدتها”

“إن النساء عادة ما يتوقعن أن الرجال سيدركون بديهيا ما يفكرن به دون أن يقلنه صراحةً. عندما تتعلم النساء كيف يقلن مباشرة ما يعنينه، فسوف يستجيب لهن الرجال على نحو أكثر إيجابية. ان الرجال نادرا ما يستطيعون تخمين ما تريده وتعنيه زوجاتهم حقا وراء الكلمات التي ينطقن بها. فالنساء عادة ما يتخذن السبيل الخطأ مع أزواجهن باتباعهن طريقة الحديث غير المباشر”