“لن نموت هنا الآن، فالموت حادثةٌوقعت في بداية هذي القصيدة، حيثالتقيت بموت صغير وأهديته وردة،فانحنى باحترام وقال: إذا ما أردتكيومًا وجدتك”
“ماذا جنينا نحن يا أماه ؟حتى نموت مرتينفمرة نموت في الحياة! و مرة نموت عند الموت”
“كن قويًا، كثور، إذا ما غضبتضعيفًا كنوار لوز إذا ما عشقت،ولا شيء لا شيءحين تسامر نفسك في غرفة مغلقةْ”
“يا صاحبي قفا... لنختبر المكان علىطريقتنا: هنا وقعت سماء ما علىحجر وأدمته لتبزغ في الربيع شقائقالنعمان”
“وكأنني قد متُّ قبل الآن …أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَننيأَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّماما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُما أُريدُ …سأصيرُ يوماً ما أُريدُ”
“يا اسمي: أين نحن الآن؟ قل: ما الآن، ما الغدُ؟ ما الزمانُ وما المكانُ وما القديمُ وما الجديدُ؟ سنكون يوماً ما نريدُ”
“القصيدة في ظن الناس الذين لا يكتبون تبدو كما لو كانت خاطرة , لا , الشعر ليس خاطرة . إنّه عمل بحث شاق يحتاج إلى التّدقيق في المراجع و المرجعيات و العودة الدائمة إلى المكتبة . إنّ القصيدة بحث ..!”