“تُربككَ الكلمات التي تُسبق ( أحبك ) في النص. كأن أكتب ( كنت ) أو ( قليلاً ) أعرف ذلك من نظرة عينيك. زَفرتك.. وصمتك الطويل بعد ذلك.”
“أكتب من أجل اتزاني النفسي.. أكتب لأن قصصي تمتعني حينما أقرؤها بعد ذلك .. أي أنني أصنع لعقلي طعامه بالمذاق والكميات التي أشتهيها ”
“تزودت منك بآخر نظرة، وانت تصافحيني قبل أن تنسحبي.كان في عينيك دعوة لشئ ما..كان فيهما وعد غامض بصة ما..كان فيهما شئ من الغرق اللذيذ المحبب.. وربما نظرة اعتذار عن كل ماسيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما.”
“كان في عينيك دعوة لشيء ما..كان فيهما وعد غامض بقصة ما..كان فيهما شيء من الغرق اللذيذ المحبب.. وربما نظرة اعتذار مسبقة عن كل ما سيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما”
“لا أعرف ما استقر في عينيه من القدس, ولا أملك أن أكتب شيئاً من ذلك. لكنه في المستقبل, بعد بضع سنوات, سيترك فلسطين كلها تعرف, عندما يكتب قصيدته (في القدس) والتي ستصبح أشهر قصيدة عربية أعرفها عن هذه المدينة.”
“كنت أعرف أن ذلك يحدث، كنت أعرف أن ذلك ين يحدث مرة ثانية في هذه الحياة، كان ذلك حينما قررت إذا ذهبت معها فسوف يأتي وقت أندم فيه على ذلك، ولكن إن أنا لم أذهب فسوف أفقد مفتاح وجودي.”