“تُربككَ الكلمات التي تُسبق ( أحبك ) في النص. كأن أكتب ( كنت ) أو ( قليلاً ) أعرف ذلك من نظرة عينيك. زَفرتك.. وصمتك الطويل بعد ذلك.”
“ وحدها الكلمات تبقى " قالت له ذلك بعد أن أزاحت يده عن عنقها لتكمل النص. غضب ! فأضافت: " يوماً ما ستنساني أنت ويخلّدني العالم بسبب قصيدة ".”
“نظرة عينيك، موسيقى صامتة.”
“ماذا لو قلت لكَ بأنني أحب لون البُن في عينيك، وأُحب المرارة التي يتركها غيابك في قعر قلبي ؟”
“لم أحبك؛ .. ولكن حينما افترقنا استلزمني وقت طويل لأنسى لون عينيك، وشكل حروف اسمي بصوتك.”
“أحاول القبض على الكلمات التي تليق بك، .. تتسرّب من أصابعي اللغة، ويبقى الصمت والدهشة.”
“إعذر لسانيلى تلعثم بالكلاموما عَرَف ينطق أحبك !إعذر بعد كلمة أحبك لو تموتما بين صمتي والسكوت !”