“كنت أخاف من الموت، حتى أماتني الزواج فلم أعد أخاف أحداً أو شيئاً”

أنيس منصور

Explore This Quote Further

Quote by أنيس منصور: “كنت أخاف من الموت، حتى أماتني الزواج فلم أعد أخا… - Image 1

Similar quotes

“من الحكمة أن تعتذر لرجل إذا كنت مخطئاوأن تعتذر لامرأة حتى ولو كنت على صواب”


“فكل شيء في حضارة مصر القديمة كان من أجل الموت .. فالناس ولدوا ليموتوا .. أو ولدوا ليستعدوا للموت.”


“الحب أمتع من الزواج-فالقصص الخيالية ممتعة اكثر من وقائع التاريخ!”


“: يجدُ الأزواج أنفسهم محاصرين بين نوعين من المبالغة .. مُبالغة في قيمة كل شيئ قبل الزواج . ومُبالغة في تفاهه كل شيئ بعد الزواج”


“الإنسان يجب أن يدق الباب .. فسوف يجد أحداً يفتح .. عن رغبة أو رهبة أو ضيق .. ولكن لابد أن ينفتح الباب .. ومن وراءه باب ثاني وثالث”


“لابد أننى كنت أتلصص على عالم المرأة من بعيد ..لا عندى فرصة ولا وقت ولا عندى شجاعة .. ورغم القصص التى أسمعها ورغم الفتيات التى أراههن , لا أجرؤ على النظر إلى واحدة , وإذا نظرت لا أعرف ما الذى يمكن أن يحدث بعد النظرة أو الابتسامه أو السلام أو الكلام .. لا شىء من كل ذلك .. ولاحظت أننى أحب الاستماع إلى هذه المغامرات . وأننى عندما أعود إلى البيت أسجلها .. أى أعيشها مرة أخرى .. أو أقترب منها أو أشارك فيها .ولكنى فى ذلك الوقت لم أنفرد بواحدة أو بقصة أو بمغامرة .. و إن كنت أتمنى ذلك .. وفى المذكرات وجدت أننى أحكى قصه من خيالى ومن وهمى .. قصة واحدة جارة .. ووجدتنى أصفها هكذا : شعرها أسود وعيناها أيضا . وحاجباها وشفتاها . ومشيتها كأنها بطة أو وزة . إذا تجاوزتنى كأنها لا تعرفنى . فإذا تابعتها إلى بيتها وتغلق الباب ورائها بشدة . وفى المرة الثانية عندما اقتربت منها وهى تقول :أحبك .. حتى إذا لم تكن تحبنى !وهى قصة لم تحدث . ولكن أريدها أن تحدث . و أن تكون هى البادئة . وهى التى تحب و أنا أتردد . أو أرفض .والمعنى : أننى أتوهم ما ليس كذلك !”