“أنا الراوي لكلام منظوممهوش من محض إبداعيكلام أملاه عليا زمانعظيم الحيلة في خداعيبيجبرني في سواد الليلأقومأكتبكلام بشعر مالوش داعي”
“أنا حرف انكسر نُصين .. مالوش في الأبجدية مكان ..!”
“أنا مُبتلَى بيـا نسبة نجاة معدومة في الميةمقطوم في القلب ناب يارب . . طبطب عليا”
“من أنا في النهاية؟ محض طفل مولع بترجيع اسمه ويردده بلا انقطاعانفصل كي أسمع - وهذا لا يُضجرني أبداً.”
“حجر ولكن من جمود الصخر ينبت كبرياءحجر ولكن في سواد الصخر قنديل أصاءحجر يعلمنا مع الأيام درسا في الوفاء”
“لننتظر ونترك للزمن دور الراوي .... بارع هو في ذلك”