“كان يقول فتح الله كولن للناس عن فيلم يجسد الصحابه وامهات المؤمنين " الاشياء انما يُمثل لها بمثيلها فكيف لشخص لا يحترم الدين ان يصبح صحابيا جليلا وكيف يمكن لممثله ساقطه لادين لها ولا خُلق ان تمثل شخص عائشه التي هي ام المؤمنين ”
“لا يكفي أن نؤمن بحمد صلى الله عليه وسلم ، ولا يكفي ان نحبه ولا يكفي ان نحفظ أحاديثه صلى الله عليه وسلم ، ولكن يجب أن يصبح كل واحد منا (محمد) . أي يجب ان يجسد كل واحد منا محمد”
“وصاحب الدعوة لا يمكن ان يستمد السلطان الا من الله ولا يمكن ان يهاب الا بسلطان الله لا يمكن ان يستظل بحاكم او ذى جاه فيمنعه او ينصره مالم يكن اتجاهه قبل ذلك الى الله والدعوة قد تغزى قلوب ذوى السلطان والجاه فيصبحون لها جندا وخدما فيفلحزن ولكنها هى لا تفلح ان كانت من جند السلطان وخدمه فهى من امر الله وهى اعلى من ذوى السلطان والجاه”
“فإذا أضيف إلى دولة البداوة المعاصرة .. عنصرا القمع والمال فعندئذ يمكن ان نفهم بوضوح مضمون الثقافة التي يرى لها ان تسود”
“لا تتردد في نصيحة أي شخص ولا تحقره فقد يغير الله أحواله بكلمات يسيرة ينساها قائلها بعد لحظات ولكن لصدق قائلها يصبح لها دوي في فؤاد أخيك”
“أنا أحكي عن الحرية التي لا مقابل لها، الحرية التي هي نفسها المقابل.”