“في عالم الهامش هذا، كل شخص عابر مثل مشهد في فيلم”

“و لكن الله كان يحيطني بكل عالم الهامش هذا, بكل جاذبيته”

“أما عن عالم "الهامش" الذي يحيا فيه فقال "الحواف متوترة","أية حواف؟""الحواف علي جانبي السياج الذي يفصل العاديين عن المشردين”

“لا بد من خيال واسع في عالم ضيق..”

“هناك نوعا من الناس, مثلي, لا يمكنه حسم كل حياته, كلها, لآخر ذرة في قلبه, من أجل أي شئ في الدنيا, و قدره أن يبقي "مشتتا" كالندي فوق العشب, بدل أن تتوحد كل قطراته لتكون جدولا أو نهرا, و تحسم نفسها باتجاه ما, اتجاه واحد لا رجعة عنه ولا شك في, أعني أنني من هذا النوع الذي لا يحيا من أجل شئ إلا بنصف قلب, علي الأكثر, و كل شروره تأتي من نصف القلب هذا, إن بقي لديه قلب أصلا.”

“- أنظر إلى (المخرج الأخير) يا رجل: ما هو؟مقهى؟- قلت: نعم مقهى، طاولات خشب، ومصابيح "كاز"، ولوحات على الجدران.- لا! لا! هذا المقهى كان حلمًا في خيال صاحبه! وبناه. والآن نحن نلعب الشطرنج في داخل حلم صاحب المقهى، في دهاليز حلم سابق. تخيّل! توجد مجرّة مضيئة ومنفصلة، وتدور حول محورها، وتسبح في داخل كل ذهن.”

“كل فرد في العالم يقاتل أشباحا خاصة به”