“لا أود أن أكون أديباً مشهوراً وشخص يشار له بالبنان وأن أحترق من الداخل وأعذبكم أود أن أكون ذلك الشخص الذي لا وزن له في الحياة ... لكنه سعيد”
“وكم كنت أود أن أكون طفلاً سينمائي، تائه من الأب الحق، ويوما سيلتقيه”
“لا استطيع احتمال ذلك، أود أن ألقي بكل شيء من النافذة، أريد أن اصرخ "لست إلا طفلة.. أنا طفلة.." وأن أذهب للاختباء بإحدى الزوايا.”
“أود لوأتصالح مع الماضى . لا أريد أن أعاديه أو أخاف منه ولكن لا أود أن أحن إليه أيضا . لا أريد أن يشلنى عن الحاضر . أود أن أتعمل منه لأستمر”
“ظنوا أن النبي لا يحزن ، كما ظن قومٌ أن الشجاع لا يخاف ولا يحب الحياة ، وأن الكريم لا يعرف قيمة المال .ولكن القلب الذي لا يعرف قيمة المال لا فضل له في الكرم ، والقلب الذي لا يخاف لا فضل له في الشجاعة ، والقلب الذي لا يحزن لا فضل له في الصبر .إنما الفضل في الحزن والغلبة عليه ، وفي الخوف والسمو عليه ، وفي معرفة المال والإيثار عليه”
“. فمأساتي بعده كانت أنه كان مثاليا جدا فلا استطعت أن أكون له، و لا أنا استطعت أن أرضى بغيره ..”