“نحن مصنوعون من الفناء.. ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها”
“نحن مصنعون من الفناء .. ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها .. نشعر بثروتنا حينما تفر من يدنا..ونشعر بصحتنا حينما نخسرها .. ونشعر بحبنا حينما نفقده فإذ دام شيء في يدنا فإننا نفقد الاحساس به”
“نحن مصنعون من الفناء.. ولا ندرك الأشياء إلا في فنائها.. نشعر بثروتنا حينما تفر من يدينا ..ونشعر بصحتنا حينما نخسرها .. ونشعر بحبنا حينما نفقده .. فإذا دام شيئ في يدينا فإننا نفقد الإحساس به”
“إن الدوام قاتل الشعور..لأن أعصابنا عاجزة بطبيعتها عن الإحساس بالمنبهات التى تدوم..نحن مصنعون من الفناء ولا ندرك الأشياء إلا فى لحظة فنائها..نشعر بثروتنا حين تفر من يدنا..ونشعر بصحتنا حين نخسرها..ونشعر بحبنا حينما نفقده..فإذا دام شىء فى يدنا فإننا نفقد الإحساس به!!”
“نحن لم نبك ساعة الوداع! فلدينا لم يكن وقت ولا دمع ولم يكن وداع! نحن لم ندرك لحظة الوداع أنه الوداع فأنى لنا البكاء! طه محمد علي 1988, لاجئ من قرية صفورية”
“والاحتقار في ناموس الصحراء أسوأ من المحو، أسوأ من الفناء. الاحتقار هو الموت كل يوم، كل ساعة، كل لحظة.”