“(هو كالحذاء فرحته تنتهي بلبسه للمرة الاولى.. ويصبح بعدها ضرورة )”
“تماما كالحذاء الجديد, فرحته تنتهي بلبسه للمرة الأولى.. ويصبح بعدها ضرورة.”
“بعض الوجوه عندما تلقاها للمرة الاولى تشعر بمودّه غامضه فهى المرة الاولى, ولكن مع مرور الوقت تكتشف بانها ما كانت ابدا غامضه انها لحظه صدق ولدت عند اللقاء الاول فأتبع حدثك فهو لا يحتمل الزيف”
“أٌحَلِّقُ بأجنحة فرحته”
“كل ما يعجبك والبس ما يعجب الناس"حريتك كلها تكمن في إرضاء رغبة واحدة بعدها تنتهي حريتك لأنك نلت ماتريده من أكل”
“متى تبدأ القصص بالضبط؟ وكيف نحدد نقطة بعينها في دائرة الحكاية لنسميها البداية وأخرى نسميها النهاية؟ ألم يحدث قبل نقطة البداية المزعومة تلك أي شيء له أهمية ما؟ أي شيء قد يكون هو الدافع المنسي للأحداث، والمحرك الأول المستتر لمصائر أبطال الحكاية؟ وماذا عن النهاية؟ ألا يطرأ على أبطالنا على الإطلاق ما يستحق الذكر بعدها؟ هل يعيشون بعدها أبدًا "في تبات ونبات"؟! هل تنتهي حقًا أية حكاية؟”