“كوني فولاذا ..معتم لا يكشف ما وراءه .. والذي يحتفظ بالدفء إلي أبعد أجل ..ولاتكوني زجاجا يسهل كسره ..حين يشف عما وراءه .. ولا يحوي من الدفء إلا القليل كوني حرارة مسكوبة في قالب من الفولاذ.”
“لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدريّة. لا تطاردي نجمًا هاربًا فالسماء لا تخلو من النجوم.ثمّ ما أدراك ربما في الحبّ القادم كان من نصيبك القمر !”
“لا تستنزفي نفسك بالأسئلة .. كوني قدرية .. لا تطاردي نجما هاربا ، فالسماء لا تخلو من النجوم.ثم ما ادراك ربما في الحب القادم كان من نصيبك القمر!”
“كوني من شئتِ أو ما شئتِ، خَْلقاً مما يكبر في صدرك أو مما يكبر في صدري. كوني ثلاثاً من النساء كما قلتِ أو ثلاثةً من الملائكة ولكن لا تكوني ثلاثة آلام. انفُحي نَفح العِطر الذي يْلمس بالروح واظهري بمظهر الضوء الذي يلمس بالعين ولكن دعيني في جوك وفي نورك. إصعدي إلى سمائك العالية ولكن أْلبِسيني قبل ذلك جناحين. كوني ما أرادت نفسكِ ولكن أشعري نفسك هذه اني إنسان”
“لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لا تطاردي نجماً هارباً فالسماء لا تخلو من النجوم، ثم ما أدراكِ ربما في الحب القادم كان نصيبك القمر”
“لاتستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لاتطاردي نجماً هارباً، فالسماء لاتخلو من النجومثم ما أدراك ربما في الحب القادم كان من نصيبك القمر !”