“فى هذا الصراع غير المتكافئ مع الاحتلال المسلح بأحدث أسلحة العصر، يكره الفلسطيني الأعزل أن يبدو مثيراً للشفقة. يتسلح بالضحك، والسخرية حتى من الذات.”
“يكره الفلسطيني الأعزل أن يبدو مثيراً للشفقة . يتسلح بالضحك, والسخرية من الذات, والتهكم على مأساته المتكررة دون ضوء في آخر نفق الأحتلال .”
“المهم أن كل عقدة يضعها الاحتلال يخترع لها اليأس الفلسطيني حلا”
“كنت أعتقد أن الانسان ليس بوسعه أن يحب من غير ان يكره ”
“يبدو التفاؤل أحياناً مثيراً للسخرية”
“اعلموا أيها القراء الكرام أن السخرية ثلاثة أنواع: السخرية من الذات وهي سخرية المتواضع، وسخرية من الأقوياء وهي سخرية الشجعان، والسخرية من الضعفاء وهي سخرية الأنذال”