“إن لكل انسان حماقاته ، لكن الحماقة الكبرى في رأيي هي ألا يكون للإنسان حماقات.”
“ان الانسان لحيوان مفترس عندما يكون شابا ....انه ياكل خرافا وايضا دجاجا وخنازير ولكن اذا لم ياكل لحم انسان فانه لا يشبع”
“كنت أعجب لقوته هذة وقدرته على احتقار البشر إلى هذا الحد، وفي نفس الوقت لوجود هذة الرغبة عنده في أن يعيش ويعمل معهم. أما أنا فإما أن أصبح ناسكاً، وإما أن أزين البشر بريشٍ زائف كي أستطيع تحملهم.”
“انني اسأل نفسي باستمرار: وماهذا العالم؟ ماهدفه ومالذي تستطيع حياتنا الفانية ان تفعله لتبلغه؟ يزعم زوربا ان هدف الانسان هو ان يفرح بالمادة، وآخرون يقولون: بالفكر وهذا سواء اذا نظرنا اليه من صعيد اخر.لكن لماذا؟ من أجل ماذا؟ وعندما ينحل الجسد، هل يبقى منه شيء مما نسميه روحاً؟ ام انه لا يبقى منه شيء وعندما يكون ضمأنا، الذي لا يروى له غليل، الى الخلود، ناتجاً لا عن كوننا خالدين بل عن اننا، اثناء اللحظة القصيرة التني نتنفس فيها، نخدم شيئاً ما خالداً؟ ص ٢٧٦”
“كلّ ماينبغي لكي تشعر بأن هذه هي السعادة، هو أن يكون لك قلب راض ونفس قانعة”
“إنّ الخصيان لا يدخلون السماء”