“الكاتب يخاطب شعره : "لم أسألك وأنت تكبر أمامي عما يجعلك تجرح نفسك كلما غبت عن الحضور، ألكي تثير الانتباه، أم لتعود الألم على رائحة البصل"؟”
“اذا لم تستطع أن تتعلم شيئًا عن نفسك عند الألم ...فانك تفوت على نفسك أكبر فرصة للنضج ولتقييم طريقتك فى التعامل مع الحياة”
“مجرد �سؤال لا� أكثرلماذا..كلما � أشعر ضيق بقلبيووجع بصدريوشوق للحظة راحةأجدك ترتسم � أمامي ؟ولماذا..كلما شعرت بالهموموالأحزان تفيض مني..أجد اطيافك � أمامي ؟لماذا..كلما تضيع مني خطوتيويتوقف عقلي عن التفكيروقلبي عن الخفقانو �أشعر � أني � أحتضر..أجد كلك � أمامي ؟”
“إن الله لا ينصر المفرطين! وإذا تكاسلت عن أداء ما عليك وأنت قادر فكيف ترجو من الله أن يساعدك وأنت لم تساعد نفسك؟”
“لم تُصّر على الاقتراب كلما أبعدتُك ؟ألم تفهم بعد ؟أُبقيك بعيداً عن الاحتراق”
“إذا حكمت على عصرك وطبائعه وأذواقه وأنت بمعزل عن الحياة، وبنيت حكمك على مؤلفات ومقالات إنما تكتب في زاوية من زوايا الكتب فإنك تغالط نفسك”