“الأنثى التي تطاردك في كل إتجاه هي لا تحبك هي فقط تحاول التجرد من حياتها في سبيلك”
“و ستجد تلك الحقيقة المطلقة الكبيرة التي هي الله أو الطريق اليه-ستجدها في الحب لا في الحرمان.ستجدها في ابن ترعاه لترعى غيرك من عباد الله و في زوجة تحبك و تخلص لك و تخلص لها .و في هذه الارص تزرع الفضائل.”
“آه لو كنت معي في تلك اللحظات!ثمّة مواقف في الحياة يغدو من السخف أن تحاول وضعها في كلمات، وإلا لكان من السهل أن تصف شعورك عندما همستْ هي بأنها تحبك، أو عندما رأيت أنا أبي يغمض عينيه لآخر مرة ويأبى أن يرد عليّ.. كل هذه أمور عاصية على الوصف، معجزة لقدرة اللغة على التعبير..”
“العقيدة التي يخلقها الإنسان لا تبلغ من القوة في نفسه مبلغ العقيدة التي تستولي عليه وتهيمن على وجدانه ، ولكنها في غيبة العقيدة المهيمنة هي حيلته التي لا حيله له غيرها حيث يرفض الإنكار والتعطيل . أو هي على التحقيق أرجح في عقولهم من التعطيل والإنكار”
“الحياة هي اللحظة التي تعيشها ، لا بل هي هذه اللحظة فقط .”
“أكاد أقتنع أن المرأة هي الوحيدة , التي تستطيع إقناع المرأة ,بضرورة الخروج من الحبس , وضرورة دفاعها عن حقوقها التي كفلتها كل الأعراف الإنسانية.. إلا إن شاءت السيدة الأنثى ,أن ترفض الأنثى !”