“إننا لا نسمح أن يجئ نفر من الدهماء ليرفع خسيسته على حساب كبار الأئمة وعندما تختفي القمم الفقهية من تاريخنا خلال أربعة عشر قرنا فمن يبرز بعد ذلك ..؟!”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “إننا لا نسمح أن يجئ نفر من الدهماء ليرفع خسيسته … - Image 1

Similar quotes

“لا تحسبن القدر يجرى وفق هواك إن وراء الواقع الذى نهش له أو نضيق به حكما عليا تجعل الحوادث تسير، وهى لا صلة لها برضانا أو سخطنا...فمن أراد تغيير قدر غالب، وأحب تقديم شئ أخره الله، أو تأخير شئ قدمه الله، فهو ينطح الصخر، ولن يستفيد من ذلك إلا تصديع رأسه.والعاقل يرسم خطته على أن ما حدث حقيقة لا مناص من الاعتراف بها ثم يبنى سلوكه بعد ذلك وفق ما يشير به الحزم، ويوحى به السداد...وخير للمرء أن يتهم هواه من أن يسخط على الزمن.”


“ولست أرمى بالتبعة على أعداء الإسلام ٬ فإن القانون لا يحمى المغفلين ٬ وإنما أَلفت النظر إلى هذا الهوس الفكرى وحملته فى كلمكان..لقد أصبح هناك متخصصون فى إثارة الخلافات الغريبة وشحن القلوب بالغضب من أجلها ٬فلحساب من يقع هذا؟ !أعرف متعصبين ذوى قلوب طيبة لبعض وجهات النظر الخفيفة الوزن ٬ وهؤلاء صيد سهل لأعداء الإسلام ٬ وينبغي تفتيح أعينهم على مغبة سلوكهم حتى لا ينكبوا دينهم وأمتهم.ولقد سمعت فى ...إحدى المحافظات شكوى من أن هؤلاء تجيئهمالكتب بسهولة من وراء الحدود وتبذل لهم بالمجان وآخر ما شغلوا الأذهان به قضية `خلق القرآن` التى ماتت من اثنى عشر قرنا ولم يعد أحد يحسها ٬إن هؤلاء الملتاثين رأوا إحياءها أو رئى لهم ذلك!!.وتوجد قوى محلية وعالمية تعين على ذلك حتى تنتكس النهضة المعاصرة ٬ ويتدحرج المسلمون من العالم الثالث إلى عالم الفناء والتلاشى!!!!!!”


“إن العدوان اليهودى المدعوم بقوى الصليبية العالمية له غاية مرسومة معلومة ، هى ابادة وإزالة أمة وإزالة دين ، هى الاجهاز على الأمةالعربية التى حملت الاسلام عشر قرنا ، وتريد أن تظل عليه شكلا ان تركته موضوعا...والذين يبعدون الاسلام عن معركة فلسطين ، يشاركون فى تحقيق هذه الغاية ، لأن فلسطين من غير الدفع الاسلامى زائلة ، والعرب من بعدها زائلون ، والمسلمون بعد زوال العرب منتهون! وهذه هى الخطة”


“حساب المنتصر على أخطائه أشد من حساب المنكسر! ...حسب المخطئين مالحقهم من اوضار الهزيمة ،وفي القصاص العاجل درس يذكر المخطئ بسوء ماوقع فيه !”


“فبأي حق يجئ كائن من الإنس و الجن لينفذ رغباته المجنونه على أمة يجب أن تدين له بالخضوع , و إلا حاقت بها اللعنات ؟!! .”


“إن محمد اًصناعة الهيه لم تتكرر, فسبحان من ابدع محمداذا كان السلف الأول قد احدث خوارق تاريخية لانه احسن التأسي و التعلم و الوفاء فرجال محمد في عصرنا يقدرون على مثل ذلك اذ ان الوسائل بين ايديهم لا تزال قائمة, لا الكتاب انتهى و لا السنه اختفت المهم ان يكون الاتصال بالروح لا بالشكل, ففساد الاديان يجئ من تحولها الى رسوم و جسوم و كم من رسم خلا من المعنى”