“عجزت أن أتبلد فى مواجهة تهتك الحياة. عجزت عن أن لا أشعر فى مراتٍ كثيرة بأننى فى المكان والزمان الخاطئين؛ ليس لأننى أفضل أو أحسن، بل لأن طباعي وأفكاري وطريقتي فى أن أحيا حياتي لا تناسب هذا المكان، ولا هذه اللحظة العصية من الزمان. إننى أكبُر، وأحسد كل من نجا من شرك الوعي الحاد.”