“طبيعة الإسلام تفرض على الأمة التي تعتنقه أن تكون أمة متعلمة ترتفع فيها نسبة المثقّفين، وتهبط أو تنعدم نسبة الجاهلين.”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “طبيعة الإسلام تفرض على الأمة التي تعتنقه أن تكون… - Image 1

Similar quotes

“وفلسفة التصوف هذه دخيلة على الإسلام، وهي تخالف طبيعة الحياة كما شرحها الله في كتابه، وتخالف طبيعة الإسلام التي تتألق في نصوصه وفي سيرة السلف الصالحين!”


“الإسلام أمة و رسالة , أما الرسالة فهى الهدى الإلهى الذى يخط لنا الصراط المستقيم , و يدعونا إلى السير فيه . و أما الأمة فهى الجماعة التى تنقل التوجيه الإلهى من ميدان النظر إلى ميدان التطبيق , أى تفهم الوحى و تنفذه و تدعو الاّخرين إلى اعتناقه . و المفروض أن تكون الأمة صورة حسنة لرسالتها , صورة لا تفاوت فيها و لا تشويه .”


“إن أمة يستأثر بها حاكم، أو ظالم أو مستبد، أمة لا يوثق بها أصلا أن تكون قابلة للحياة والامتداد وصناعة حضارة.”


“من حق المهتمين بالأحاديث الضعيفة أن يذكروها بعيدا عن دائرة العقائد والأحكام التشريعية.فإن الدماء والأموال والأعراض أبر من أن تتداول فيها شائعات علمية.وكذلك أصول التربية، وتقاليد المجتمع، والشعائر التي يشخص اليها الرأي العام، وتعد منارات على حقائق الإسلام وأهدافه في الحياة...يمكن الاكتراث بالأحاديث الضعيفة في قضايا هامشية أو حيث تكون زيادة تنبيه الى ما قررته الأدلة المحترمة في كتاب الله وسنة رسوله...”


“إن الأمة التي يفشو فيها أكل أجور العامل، وغصب حقوقه الواضحة، ليست الأمة التي تعيش في ضمان السماء، أو التي تتوقى نكبات الحياة، أو التي إذا أصابها حرج توقع لها الفرج، بل على العكس، لا تكاد تتردى في هاوية حتى تجد من يتقدم ليهيل عليها التراب لا لينجدها: (وما كنا مهلكي القرى إلا وأهلها ظالمون). وذلك سر نجاح الثورات الكبرى في هذه الحياة!. إنها تندلع في نظم قد دب فيها البلى، وطال منها الظلم، وابتعد عنها التوفيق، وأدبر عنها النجاح، فما تكاد نذر التمرد على الطغيان والاستبداد تظهر في الأفق حتى يفغر التاريخ فمه ليبتلع دولة شاخت، ويسلكها في عداد الذكريات المرة، وليتأذن بميلاد دولة جديدة ونظام جديد تتعلق به آمال البشر كرة أخرى”الإسلام والمناهج الاشتراكية”


“والتعصب المذهبي في أغلب أحواله يقوم على النفاق العلمي،.,إذ ليس من المعقول أن يتعادى المسلمون الأتقياء على مسائل فرعية في دينهم فذلك ينافي الإسلام وينافي طبيعة العلم ذاته.”