“أحِبُكِ, إحتِراماً لكِ ولأنوثتِكِويكفيني أنكِ حبيبتيأحِبُكِ, ليس وفاءاً منيولكني أفعَلُ ما تأمُرُني بهِ رُجولَتي”
“بحَقِ ما تَملِكين مِنْ أنوثتِكِكوني إكتِمالَ رُجولَتي”
“أصابعي ونجومُ السَماءِلمْ تكفي لأقولَ لكِ "أحِبُكِ”
“كُلَّما حاوَلتُ أنْ أقولَ لكِ "أحِبُكِ"شهَقتُ مرتين مِنْ صُعوبَةِ الكَلِمةوالحَلُّ الوحيد عنديأنْ أقولَ لكِ "مَفتونٌ بكِ"هذِهِ أسهَلُ وأجمَلُ وأعمَقْ”
“أحِبُكِ وأعيشُ حياتي منفيافأنتِ أغلى ما لدياوإني أشعرُ بكيانِكِ في داخِليوأشعرُ بأني ما زلتُ بكِ قوياقد متُ في الحياةِ ألفَ مرةٍواليوم بكِ أصبَحتُ حيالا أدرِكُ معنى الوجودِ بدونِكِولا أدرِكُ ما كان فِياليس سوى الحزن صديقَ قلبينمشي في الدربِ سويافأتيتِ أنتِ حامِلَة الفرحَ ليوأنا أحمِلُ لكِ قلبي بيديايتساقطُ الربيعُ مِنْ أكتافيوغابة خريفٍ تحت قدَمياما زالتُ لُغَتي تـُعانِقـُنيوقد أصبَحتُ رجُلاً شرقياأقدِمُ الهوى إخلاصاً لِحُبكِوفي حياتي كنتُ زاهِداً تَقيالستُ أريدُ سِواكِ مِنَ الدُنياأضعُكِ ضوءاً في عينياإنْ رَحلتِ أنتِ عن حياتيكنتُ أنا خبَراً مَنسيا”
“أحِبُكِ وأحِبُ نفسي لأنَّ نفسي تـُحِبُكِ”
“أحِبُكِ حتى يَتم إكتِشافُ أبجَديةً جديدة لِلعِشقْ”