“أحِبُكِ, إحتِراماً لكِ ولأنوثتِكِويكفيني أنكِ حبيبتيأحِبُكِ, ليس وفاءاً منيولكني أفعَلُ ما تأمُرُني بهِ رُجولَتي”
“أصابعي ونجومُ السَماءِلمْ تكفي لأقولَ لكِ "أحِبُكِ”
“كُلَّما حاوَلتُ أنْ أقولَ لكِ "أحِبُكِ"شهَقتُ مرتين مِنْ صُعوبَةِ الكَلِمةوالحَلُّ الوحيد عنديأنْ أقولَ لكِ "مَفتونٌ بكِ"هذِهِ أسهَلُ وأجمَلُ وأعمَقْ”
“قلت لكِقلت لكِ أني كل هذا الركام المريعأني ذاك الزحام الأبكمقلت لكِ أنكِ لا تعرفين ذلك الفيلق الناقمإني غابة من العاهات الحميمةوإني صيحة بائسة !قلت لكِ لكنكِ ..لم تسمعي !”
“بحَقِ ما تَملِكين مِنْ أنوثتِكِكوني إكتِمالَ رُجولَتي”
“لا عاقِلٌ منكر لوجودِك ، لكن أي امرئ لا يسلم بذلك في التو .ليس مكانًا ما لا تكونُ بهِ ، ولا حتّى مكانًا عندما يشهدونك .”