“تعلمت من تجربتي السابقة. أن في ما نجهله جمالية تفوق فرحتنا بمعرفة الحقيقة.ولذا، قررت أن أترك موعدي مع عبد الحق للحياة، تتدبره كما تشاء. حتى لا أفقد عنصر المفاجأة.. وحتى لا أستعجل الخاتمة.”
“لقد تعلمت باكراً أن الحق لا يُعْطى لمن يَسْكت عنه، وأن على المرء أن يُحْدِث بعض الضجيج حتى يحصل على ما يريد.”
“لقد تعلمت باكراً أن الحق لا يعطى لمن يسكت عنه، وأن على المرء أن يحدث بعض الضجيج حتى يحصل على ما يريد.”
“و يظهر أن كلمة ( المفاجأة ) وضعت في اللوائح و التعليمات من قبيل التشويق كما توضع في إعلانات المسارح ، فهي في العمل لا وجود لها”
“لا أريد أن أتعرّى من حبك كي لا أفقد ذاكرتي . . ولا أستطيع أن أرتدي حبك كي لا أفقد ذاتي . .”
“لم أجد للإنتظار معني بعد أن فقدت عنصر المفاجأة في حياتي!”