“وكيف أهرب منه؟ إنه قدريهل يملك النهر تغييرا لمجراه؟”
“وكيف أهرب منه؟ إنه قدري ... هل يملك النهر تغييرا لمجراه ؟ أحبه .. لست أدري ما أحب به ... حتى خطاياه ما عادت خطاياه”
“رباه.. أشياؤه الصغرى تعذبني فكيف أنجو من الأشياء رباه؟هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا .. كنا قرأناهعلى المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا .. بقايا من بقاياهما لي أحدق في المرآة .. أسألهابأي ثوب من الأثواب ألقاهأأدعي أنني أصبحت أكرهه؟وكيف أكره من في الجفن سكناه؟وكيف أهرب منه؟ إنه قدريهل يملك النهر تغييرا لمجراه؟”
“مالي أحدق في المرآة ..أسألها..بأي ثوب من الأثواب..ألقاهأأدعي أني أصبحت أكرهه ؟وكيف أكره من في الجفن سكناه؟!وكيف أهرب منه ؟ إنه قدريهل يملك النهر تغييراً لمجراه؟!”
“ربآآه أشياءه الصغرى تعذبني . . فكيف انجوا من الأشياء ربآآآهُ هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا قد قرأناه على المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا بقايا من بقاياه مالي أحدق في المرآة أسألها بأي ثوب من الأثواب ألقاه أأدعي أنني أصبحت أكرهه وكيف أكره من في الجفن سكناه وكيف أهرب منه إنه قدري هل يملك النهر تغييرا لمجراه أحبه لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ما عادت خطاياه الحب في الأرض بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها لاخترعناه ماذا أقول له لو جاء يسألني إن كنت أهواه إني ألف أهواه”